انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «البراءة من المشرکین»

سطر ٤٦: سطر ٤٦:




*'''استذكار سيرة الأنبياء''': استنادا لايات القرآن، فان البراءة من المشركين كانت من سيرة انبياء الله. ان مقارعة الشرك ومظاهر [[عبادة الأصنام]] والبراءة منهم قد بدات في عصر [[النبي نوح عليه السلام]] ([[سورة نوح]]، 1-28) واستمرت من قبل [[النبي إبراهيم (ع)]]. [[(سورة الممتحنة]]، 4). عندما علم إبراهيم (ع) أن عمه [[ازر]] هو عدو لله [[تبرئ]] منه.(فَلَمَّا تَبَیَّنَ لَهُ اَنَّهُ عَدُوٌّ لِلَّهِ تَبَرَّاَ مِنْهُ...)}} (سوره توبه، 114). ان تصرف إبراهيم(ع) في التبري من اعداء الله رغم وجود روابط قرابة وثيقة بينهما تحول الى انموذج لدى المسلمين.<ref>احکام القرآن، ج5، ص327.</ref>
*'''استذكار سيرة الانبياء''': استنادا لايات القرآن، فان البراءة من المشركين كانت من سيرة انبياء الله. ان مقارعة الشرك ومظاهر [[عبادة الأصنام]] والبراءة منهم قد بدات في عصر [[النبي نوح عليه السلام]] ([[سورة نوح]]، 1-28) واستمرت من قبل [[النبي إبراهيم (ع)]]. [[(سورة الممتحنة]]، 4). عندما علم إبراهيم (ع) أن عمه [[ازر]] هو عدو لله [[تبرئ]] منه.(فَلَمَّا تَبَیَّنَ لَهُ اَنَّهُ عَدُوٌّ لِلَّهِ تَبَرَّاَ مِنْهُ...)}} (سوره توبه، 114). ان تصرف إبراهيم(ع) في التبري من اعداء الله رغم وجود روابط قرابة وثيقة بينهما تحول الى انموذج لدى المسلمين.<ref>احکام القرآن، ج5، ص327.</ref>