لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل |
||
سطر ١٩: | سطر ١٩: | ||
۳. '''عدم الخروج في ألاوقات الخاصة''': عدم الخروج من المكة والمدينة في يوم الجمعة قبل اداء صلاة الجمعة،<ref>وسائل الشیعة، ج۱۰، ص۴۲۶؛ بحار الانوار، ج۹۷، ص۱۳۲.</ref> وكذلك في فترة ما بعد الظهر لكل يوم قبل اداء صلاتي الظهر والعصر تعد من آداب الحرمين.<ref>الکافي، ج۴، ص۵۴۳؛ النهایة، ص۲۸۶؛ الوسیلة، ص۱۹۱.</ref> | ۳. '''عدم الخروج في ألاوقات الخاصة''': عدم الخروج من المكة والمدينة في يوم الجمعة قبل اداء صلاة الجمعة،<ref>وسائل الشیعة، ج۱۰، ص۴۲۶؛ بحار الانوار، ج۹۷، ص۱۳۲.</ref> وكذلك في فترة ما بعد الظهر لكل يوم قبل اداء صلاتي الظهر والعصر تعد من آداب الحرمين.<ref>الکافي، ج۴، ص۵۴۳؛ النهایة، ص۲۸۶؛ الوسیلة، ص۱۹۱.</ref> | ||
۴. '''اقامة الصلوات الواجبة في الحرمين | ۴. '''اقامة الصلوات الواجبة في الحرمين''': ان اقامة [[الصلوات الواجبة]] في المسجد الحرام ومسجد النبي هي آداب الحرمين.<ref>اتحاف الزائر، ص۳۰–۴۱؛ بحارالانوار، ج۹۶، ص۳۸۱؛ جامع عباسي، ص۳۵.</ref> أيضاً من الفضائل الخاصة لهذين المكانين و [[الحرم الحسيني]] و[[مسجد الكوفة]] التخيير بين قصر الصلاة و الاتمام.<ref>من لا یحضره الفقیه، ج۱، ص۴۴۲؛ مصباح المتهجد، ص۷۰۸؛ وسائل الشیعة، ج۵، ص۵۴۹.</ref> | ||
== الآداب الخاصة بمكة == | == الآداب الخاصة بمكة == | ||
كان السكان والحجاج منذ فترة طويلة يهتمون بتكريم والحفاظ على حرمة الحرمين الشريفين<ref>الاحتجاج، ج۲، ص۴۳–۴۴؛ الخرائج، ج۱، ص۲۴؛ وسائل الشیعة، ج۹، ص۳۲۱–۳۲۲، ۳۴۴–۳۴۹.</ref> ومن هذا المنطلق تم تحديد احكام و آداب واعمال | كان السكان والحجاج منذ فترة طويلة يهتمون بتكريم والحفاظ على حرمة الحرمين الشريفين<ref>الاحتجاج، ج۲، ص۴۳–۴۴؛ الخرائج، ج۱، ص۲۴؛ وسائل الشیعة، ج۹، ص۳۲۱–۳۲۲، ۳۴۴–۳۴۹.</ref> ومن هذا المنطلق تم تحديد احكام و آداب واعمال مستحبة خاصة لزيارة هذين الحرمين<ref>سورة بقرة، آیات ۱۲۵، ۱۲۷، ۱۵۸؛ سورة آل عمران، آیات ۹۶–۹۷؛ سورة مائدة، آیة ۹۷؛ سوره حجّ، آیة ۲۶؛ وسائل الشیعة، ج۹، ص۳۳۴–۳۳۶.</ref> وايضا اي عمل ينتهك حرمة الحرم سيما بيت الله الحرام يعد جرما و [[حراما]]<ref>تفسیر سمرقندي، ج۱، ص۳۲۴؛ المبسوط، سرخسي، ج۴، ص۱۰۵؛ جواهر الکلام، ج۴۱، ص۳۴۵.</ref> | ||
ويعد<ref>الکشاف، ج۳، ص۱۶۳؛ وسائل الشیعة، ج۹، ص۳۴۱.</ref> مصداقا للاية الشريفة {وَمَن یرِد فِیهِ بِإِلحَادٍ بِظُلمٍ نُذِقهُ مِن عَذَابٍ أَلِیمٍ}<ref>سورة حجّ، آیة ۲۵</ref> | ويعد<ref>الکشاف، ج۳، ص۱۶۳؛ وسائل الشیعة، ج۹، ص۳۴۱.</ref> مصداقا للاية الشريفة {وَمَن یرِد فِیهِ بِإِلحَادٍ بِظُلمٍ نُذِقهُ مِن عَذَابٍ أَلِیمٍ}<ref>سورة حجّ، آیة ۲۵</ref> | ||