الفرق بين المراجعتين لصفحة: «آداب الحرمين»

#'''الدخول من باب بني شيبة''': الدخول من هذا الباب يرمز الى نبذ مظاهر الطاغوت لأنه يقال أن صنم هبل قد دفن في هذا المكان.<ref>من لا یحضره الفقیه، ج۲، ص۲۳۸؛ جامع احادیث الشیعة، ج۱۰، ص۴۲۲؛ احیاء علوم الدین، ج۳، ص۶۶.</ref>

#'''قراءة اذن الدخول والادعية الماثورة''': من المستحب لما يريد الحاج الدخول الى المسجد الحرام ان يكون عاري القدمين وايقف بوقار على عتبة [[باب بني شيبة]] في المسجد الحرام  وان يقوم بقراءة الادعية الماثورة لهذا المكان. <ref>جامع احادیث الشیعة، ج۱۱، ص۲۷۲، ۲۷۴.</ref> بعد دخول المسجد يوصى أيضًا بقراءة الصلوات. <ref>جامع احادیث الشیعه، ج۱۱، ص۲۷۲، ۲۷۴.</ref>

#'''الحفاظ على حرمة المسجد الحرام''':  لقد تم نهي القيام باي عمل يتخلله نوعا من الاهانة [[بيت الله|لبيت الله]] والمسجد الحرام. وكان بعض الحجاج، خلال حضورهم في الحرم يجلسون بطريقة خاصة تسمى " الاحتباء " امام الكعبة المشرفة وكانت تتعارض مع مراعاة حرمة الحرم، بحيث منع [[الإمام صادق (ع)]] من القيام بذلك. <ref>الکافي، ج۴، ص۳۶۶؛ الجامع للشرایع، ص۲۳۰؛ جامع احادیث الشیعة، ج۱۰، ص۱۷۳.</ref>

#'''اقامة صلاة العيد''': ان اقامة هذه الصلاة في المسجد الحرام تعد أكثر فضلًا وثوابا من الأماكن الأخرى وتعتبر من الاعمال المستحبة.<ref>المبسوط، طوسي، ج۱، ص۱۶۹.</ref>