الفرق بين المراجعتين لصفحة: «زيارة النبي»
←آداب الزیارة
Hosainahmadi (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل |
Hosainahmadi (نقاش | مساهمات) |
||
سطر ٢٩: | سطر ٢٩: | ||
* '''صلاة تحية المسجد في ما بین القبر والمنبر:''' یستحبّ أن یأتي الروضة الشریفة وهي ما بین القبر والمنبر ویصلّي فیها صلاة تحية المسجد. | * '''صلاة تحية المسجد في ما بین القبر والمنبر:''' یستحبّ أن یأتي الروضة الشریفة وهي ما بین القبر والمنبر ویصلّي فیها صلاة تحية المسجد. | ||
* '''مقام جبرائیل:''' یأتي المکلّف مقام جبرائیل تحت المیزاب ویقول هکذا: | * '''مقام جبرائیل:''' یأتي المکلّف مقام جبرائیل تحت المیزاب ویقول هکذا: | ||
'''«أي جواد، أي كريم، أي قريب، أي بعيد أسألك أن تصلّي على محمّد وأهل بيته وأن تردّ عليّ نعمتك.»'''(453) | |||
* '''قرائة الزیارة:''' یزور النبي هکذا: | * '''قرائة الزیارة:''' یزور النبي هکذا: | ||
** '''«اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا رَسوُل اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا نَبَّي اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مُحَّمِد بْنَ عَبْدِ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا خاتَمَ النَّبِيّينَ، اَشْهَدُ اَنَّكَ قَدْ بَلََّغْتَ الرِّسالَةَ، وَاَقَمْتَ الصَّلوةَ، وَاتَيْتَ الزَّكوةَ، وَاَمْرَتَ بِالْمَعرْوُفِ، وَنَهَيْتَ عَنِ الْمُنْكَرِ، وَعَبَدْتَ اللهَ مُخْلِصاً حَتّى اَتيكَ الْيَقين، فَصَلَواتُ اللهِ عَلَيْكَ وَرَحْمَتُهُ وَعَلى اَهْلِ بَيْتِكَ الطّاهِرينَ. ثّم يقف عند الأسطوانة المقدّمة من جانب القبر الأيمن عند رأس القبر وهو مستقبل القبلة ومنكبة الأيسر إلى جانب القبر ومنكبة الأيمن مما يلي المنبر فانّه موضع رأس رسول الله صلّى الله عليه وآله ويقول: اَشْهَدُ اَنْ لا اِلهَ اِلاّ اللهُ، وَحْدَهُ لا شَريكَ لَـهُ، وَاَشْهَدُ اَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسوُلُهُ، وَاَشْهَدُ اَنَّكَ رَسوُلُ الله، وَاَنَّكَ مُحَمَّدُ بْنَ عَبْدِ اللهِ، وَاَشْهَدُ اَنَّكَ قَدْ بَلَّغْتَ رِسالاتِ رَبِّكَ، وَنَصَحْتَ لأُِمَّتِكَ، وَجاهَدْتَ في سَبيلِ اللهِ، وَعَبَدْتَ اللهَ حَتّى أَتاكَ الْيَقينُ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ، وَاَدَّيْتَ الّذَي عَلَيْكَ مِنَ الْحَقِّ، وَاَنَّكَ قَدْ رَؤُفْتَ بِالْمُؤْمِنينَ، وَغَلَظْتَ عَلى الْكافِرين، فَبَلغَ اللهُ بِكَ اَفْضَلَ شَرَفِ مَحَلِّ الْمُكَرَّمينَ، اَلْحَمْدُ لِلّهِ اِلّذَي اسْتَنْقَذَنا بِكَ مِنَ الشِّرْكِ وَالضَّلالَةِ، اَللّهُمَّ اجْعَلْ صَلَواتِكَ وَصَلَواتِ مَلآئِكَتِكَ الْمُقَرَّبِينَ، وَاَنْبِيائِكَ الْمُرْسَلينَ، وَعِبادِكَ الصّالِحينَ، وَاَهْلِ السَّمواتِ واْلأَرَضينَ، وَمَنْ سَبَّحِ لَكَ يا رَبَّ الْعالَمينَ، مِنَ اْلأَوَّلينَ وَاْلآخِرينَ، عَلى مُحَمَّد عَبْدِكَ وَرَسوُلِكَ وَنَبِيِّكَ وَاَمينِكَ وَنَجِيّكَ وَحَبيِكَ وَصَفِيِّكَ وَخاصَّتِكَ وَصَفْوَتِكَ وَخِيَرَتِكَ مِنْ خَلْقكَ. اَللّهُمَّ اَعْطِهِ الدَّرَجَةَ الرَّفَيَعةَ، وَاتِهِ الْوَسيلَةَ مِنَ الْجَنَّة، وَابْعَثْهُ مَقاماً مَحْموُداً يَغْبِطُهُ بِهِ اْلأَوَّلوُنَ واْلأخِروُنَ. اَللّهُمَّ اِنَّكَ قُلْتَ: ﴿وَلَوْ اَنَّهُمْ اِذْ ظَلَموُا اَنْفُسَهُمْ جآؤُكَ فَاسْتَغْفَروُا اللهَ وَاسْتَغْفَرَلَهُمُ الرَّسُوِلُ لَوَجَدوُا اللهَ تَوّاباً رحَيماً﴾ وَاِنّي اَتَيْتُ نبَيَِّكَ مُسْتَغْفِراً تآئِباً مِنْ ذُنوُبي وَاِنّي اَتَوَجَّهُ اِلَيْكَ بِنَبِيِّكَ نَبِيِّ الرَّحْمَةِ مُحَمَّدٍ صلّى الله عليه وآله، يا مُحَمَّدُ اِنّي اَتَوجَّهُ بِكَ الى اللهِ رَبّي وَرَبِّكَ لِيَغْفِرَلي ذُنوُبي.»''' | ** '''«اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا رَسوُل اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا نَبَّي اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مُحَّمِد بْنَ عَبْدِ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا خاتَمَ النَّبِيّينَ، اَشْهَدُ اَنَّكَ قَدْ بَلََّغْتَ الرِّسالَةَ، وَاَقَمْتَ الصَّلوةَ، وَاتَيْتَ الزَّكوةَ، وَاَمْرَتَ بِالْمَعرْوُفِ، وَنَهَيْتَ عَنِ الْمُنْكَرِ، وَعَبَدْتَ اللهَ مُخْلِصاً حَتّى اَتيكَ الْيَقين، فَصَلَواتُ اللهِ عَلَيْكَ وَرَحْمَتُهُ وَعَلى اَهْلِ بَيْتِكَ الطّاهِرينَ. ثّم يقف عند الأسطوانة المقدّمة من جانب القبر الأيمن عند رأس القبر وهو مستقبل القبلة ومنكبة الأيسر إلى جانب القبر ومنكبة الأيمن مما يلي المنبر فانّه موضع رأس رسول الله صلّى الله عليه وآله ويقول: اَشْهَدُ اَنْ لا اِلهَ اِلاّ اللهُ، وَحْدَهُ لا شَريكَ لَـهُ، وَاَشْهَدُ اَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسوُلُهُ، وَاَشْهَدُ اَنَّكَ رَسوُلُ الله، وَاَنَّكَ مُحَمَّدُ بْنَ عَبْدِ اللهِ، وَاَشْهَدُ اَنَّكَ قَدْ بَلَّغْتَ رِسالاتِ رَبِّكَ، وَنَصَحْتَ لأُِمَّتِكَ، وَجاهَدْتَ في سَبيلِ اللهِ، وَعَبَدْتَ اللهَ حَتّى أَتاكَ الْيَقينُ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ، وَاَدَّيْتَ الّذَي عَلَيْكَ مِنَ الْحَقِّ، وَاَنَّكَ قَدْ رَؤُفْتَ بِالْمُؤْمِنينَ، وَغَلَظْتَ عَلى الْكافِرين، فَبَلغَ اللهُ بِكَ اَفْضَلَ شَرَفِ مَحَلِّ الْمُكَرَّمينَ، اَلْحَمْدُ لِلّهِ اِلّذَي اسْتَنْقَذَنا بِكَ مِنَ الشِّرْكِ وَالضَّلالَةِ، اَللّهُمَّ اجْعَلْ صَلَواتِكَ وَصَلَواتِ مَلآئِكَتِكَ الْمُقَرَّبِينَ، وَاَنْبِيائِكَ الْمُرْسَلينَ، وَعِبادِكَ الصّالِحينَ، وَاَهْلِ السَّمواتِ واْلأَرَضينَ، وَمَنْ سَبَّحِ لَكَ يا رَبَّ الْعالَمينَ، مِنَ اْلأَوَّلينَ وَاْلآخِرينَ، عَلى مُحَمَّد عَبْدِكَ وَرَسوُلِكَ وَنَبِيِّكَ وَاَمينِكَ وَنَجِيّكَ وَحَبيِكَ وَصَفِيِّكَ وَخاصَّتِكَ وَصَفْوَتِكَ وَخِيَرَتِكَ مِنْ خَلْقكَ. اَللّهُمَّ اَعْطِهِ الدَّرَجَةَ الرَّفَيَعةَ، وَاتِهِ الْوَسيلَةَ مِنَ الْجَنَّة، وَابْعَثْهُ مَقاماً مَحْموُداً يَغْبِطُهُ بِهِ اْلأَوَّلوُنَ واْلأخِروُنَ. اَللّهُمَّ اِنَّكَ قُلْتَ: ﴿وَلَوْ اَنَّهُمْ اِذْ ظَلَموُا اَنْفُسَهُمْ جآؤُكَ فَاسْتَغْفَروُا اللهَ وَاسْتَغْفَرَلَهُمُ الرَّسُوِلُ لَوَجَدوُا اللهَ تَوّاباً رحَيماً﴾ وَاِنّي اَتَيْتُ نبَيَِّكَ مُسْتَغْفِراً تآئِباً مِنْ ذُنوُبي وَاِنّي اَتَوَجَّهُ اِلَيْكَ بِنَبِيِّكَ نَبِيِّ الرَّحْمَةِ مُحَمَّدٍ صلّى الله عليه وآله، يا مُحَمَّدُ اِنّي اَتَوجَّهُ بِكَ الى اللهِ رَبّي وَرَبِّكَ لِيَغْفِرَلي ذُنوُبي.»''' |