انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «احکام الحج»

لا ملخص تعديل
سطر ١٤: سطر ١٤:
الآية الكريمة :{{آیة|﴿وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًآ﴾}}
الآية الكريمة :{{آیة|﴿وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًآ﴾}}
<ref>سورة آل‌عمران(۳)، آیة ۹۷؛ ترجمه قرآن (انصاریان)، ص۶۲.</ref> التي تصف هذا العمل واجب الهي ملقى على عاتق البشر.<ref>منتهی المطلب، ج10، ص14- 17؛ المجموع، ج7، ص7.</ref>
<ref>سورة آل‌عمران(۳)، آیة ۹۷؛ ترجمه قرآن (انصاریان)، ص۶۲.</ref> التي تصف هذا العمل واجب الهي ملقى على عاتق البشر.<ref>منتهی المطلب، ج10، ص14- 17؛ المجموع، ج7، ص7.</ref>
الآية :{{آیة|﴿وَأَتِمُّواْ ٱلحَجَّ وَٱلعُمۡرَةَ لِلَّه﴾}}<ref>سورة بقرة(۲)، آیة ۱۹۶؛ ترجمه قرآن (انصاریان)، ص۳۰.</ref> التي أمرت بإكمال و اتمام الحج و التي يعتبر من شروطها البدء باصل العمل.<ref>تذکرة الفقهاء، ج7، ص9؛ فقه القرآن، ج1، ص263؛ المغني، ج3، ص159.</ref>
الآية :{{آیة|﴿وَأَتِمُّواْ ٱلحَجَّ وَٱلعُمرَةَ لِلَّه﴾}}<ref>سورة بقرة(۲)، آیة ۱۹۶؛ ترجمه قرآن (انصاریان)، ص۳۰.</ref> التي أمرت بإكمال و اتمام الحج و التي يعتبر من شروطها البدء باصل العمل.<ref>تذکرة الفقهاء، ج7، ص9؛ فقه القرآن، ج1، ص263؛ المغني، ج3، ص159.</ref>
#اما الروايات ومنها الروايات المنقولة عن [[النبي محمد (صلى الله عليه و آله و سلم)]] التي اعتبرت الحج أحد اركان [[الإسلام]]<ref>الکافي، ج2، ص18؛ صحیح البخاري، جج5، ص157.</ref> ودعت المسلمين اليها <ref>مسند الامام احمد بن حنبل، ج2، ص508؛ صحیح مسلم، ج4، ص102.</ref> وكذلك الروايات المنقولة من [[الائمة]] الاطهار (عليهم السلام) <ref>الحدائق الناضرة، ج14، ص19؛ جواهر الکلام، ج17، ص221.</ref>الذين اعتبروا الحج فريضة على الجميع.<ref>الکافي، ج4، ص265؛ وسائل الشیعة، ج11، ص17.</ref>
#اما الروايات ومنها الروايات المنقولة عن [[النبي محمد (صلى الله عليه و آله و سلم)]] التي اعتبرت الحج أحد اركان [[الإسلام]]<ref>الکافي، ج2، ص18؛ صحیح البخاري، جج5، ص157.</ref> ودعت المسلمين اليها <ref>مسند الامام احمد بن حنبل، ج2، ص508؛ صحیح مسلم، ج4، ص102.</ref> وكذلك الروايات المنقولة من [[الائمة]] الاطهار (عليهم السلام) <ref>الحدائق الناضرة، ج14، ص19؛ جواهر الکلام، ج17، ص221.</ref>الذين اعتبروا الحج فريضة على الجميع.<ref>الکافي، ج4، ص265؛ وسائل الشیعة، ج11، ص17.</ref>