الفرق بين المراجعتين لصفحة: «مستخدم:Ay.Zaidan/الملعب الثاني»

سطر ١٨: سطر ١٨:


== المستجار وشق الكعبة ==
== المستجار وشق الكعبة ==
{{بیشتر|مولد علی(ع)}}
اعتبر البعض أن المستجار هو جزء جدار الكعبة الذي انشقّ لفاطمة بنت أسد، لتدخل الكعبة وتضع وليدها الإمام علي (ع).<ref>هدایة الحجاج، ص ۱۷۸، آثار اسلامی مکه و مدینه، ص۹۷</ref>
برخی مستجار را همان بخش از دیوار کعبه دانسته اند که شکافته شد تا [[فاطمه بنت اسد]]، مادر [[امام علی(ع)]]، برای تولد فرزندش وارد کعبه شود.<ref>هدایة الحجاج، ص ۱۷۸</ref><ref>آثار اسلامی مکه و مدینه، ص۹۷</ref>


==دعاء المستجار==
==دعاء المستجار==
در آداب [[طواف]] آمده است که: مستحب است حاجی در شوط آخر [[طواف]] خود صورت و دست‌هایش را بر دیوار بگذارد و شکم و روی خود را به دیوار [[کعبه]] بچسباند و بگوید:
وورد في آداب الطواف أنه يستحب للحاج أن يبسط خده ويديه على الحائط في نهاية طوافه، وأن يلصق بطنه بجدار الكعبة ويقول:


{{نقل قول دوقلو
{{نقل قول دوقلو
|تیتر= دعای مستجار
|تیتر= دعای مستجار
| أللَّهُمَّ الْبَيْتُ بَيْتُكَ وَالْعَبْدُ عَبْدُكَ وَهذا مَكانُ الْعائِذِ بِكَ مِنَ النَّار. {{فارسی|سپس به گناهان خود اعتراف و طلب بخشش کند و سپس بگوید:‌}}
| أللَّهُمَّ الْبَيْتُ بَيْتُكَ وَالْعَبْدُ عَبْدُكَ وَهذا مَكانُ الْعائِذِ بِكَ مِنَ النَّار.
|
|
| أللَّهُمَّ مِنْ قِبَلِكَ الرَّوْحُ وَالْفَرَجُ وَالْعافِيَةُ. أللَّهُمَّ إنَّ عَمَلِي ضَعيْفٌ فَضاعِفْهُ لِي وَاغْفِرْ لي مَا اطَّلَعْتَ عَلَيْهِ مِنِّي وَخَفِيَ عَلى‏ خَلْقِكَ أسْتَجِيرُ بِاللَّهِ مِنَ النَّار.
| أللَّهُمَّ مِنْ قِبَلِكَ الرَّوْحُ وَالْفَرَجُ وَالْعافِيَةُ. أللَّهُمَّ إنَّ عَمَلِي ضَعيْفٌ فَضاعِفْهُ لِي وَاغْفِرْ لي مَا اطَّلَعْتَ عَلَيْهِ مِنِّي وَخَفِيَ عَلى‏ خَلْقِكَ أسْتَجِيرُ بِاللَّهِ مِنَ النَّار.
|
|
| (سپس آنچه خواهد دعا کند و [[رکن یمانی]] را [[استلام]] کرده و به نزد [[حجر الاسود]] آمده و طواف خود را تمام کند و بگوید:) أللَّهُمَّ قَنِّعْنِي بِما رَزَقْتَني وَبارِكْ لِي فِيما آتَيْتَني‏<ref>مناسك حج مطابق با فتاواى امام خمينى با حواشى مراجع تقليد و استفتائات جديد( ۱۳۹۳ص۴۳۶.</ref>
|أللَّهُمَّ قَنِّعْنِي بِما رَزَقْتَني وَبارِكْ لِي فِيما آتَيْتَني‏<ref>مناسك حج مطابقة لفتاوى الإمام الخميني مع حاشية لمراجع التقليد و الإستفتاءات الجديدة( ۱۳۹۳شص436.</ref>
}}
}}