الفرق بين المراجعتين لصفحة: «مستخدم:A.Zaidan/الملعب 3»
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل |
|||
سطر ٣٤: | سطر ٣٤: | ||
===أسطوانة المُخَلَّقة=== | ===أسطوانة المُخَلَّقة=== | ||
"الخلوق" يعني الطيب و"المُخلّقة" تعني "المُطيّبة". وكانت هذه الأسطوانة هي المكان الذي يوضع فيه العود لتعطير أجواء المسجد.<ref>آثار إسلامي مكة ومدينة، ص 229</ref> وتسمى هذه الأسطوانة أيضاً "عَلم رسول الله".<ref>[https://wikihaj.com/index.php?title=پرونده%3Aوفاء_الوفاء_سمهودی_ج۲.pdf&page=174 وفاء الوفاء، ج2، ص 174]</ref> وتعتبر أسطوانة المخلّقة من أماكن استجابة الدعاء.<ref>سبل الهدی، ج3، ص322.</ref> وقد ورد في رواية أن بعض الصحابة كانوا يجتهدون في الاقتداء بالنبي (ص) والصلاة بجانب هذا العمود.<ref>[https://wikihaj.com/index.php?title=%D9%BE%D8%B1%D9%88%D9%86%D8%AF%D9%87%3A%D9%88%D9%81%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%81%D8%A7%D8%A1_%D8%B3%D9%85%D9%87%D9%88%D8%AF%DB%8C_%D8%AC%DB%B2.pdf&page=174 وفاء الوفاء، ج2، ص 174]</ref> وبحسب روايات الشيعة فإن [[الإمام الرضا (ع)|الإمام الرضا(ع)]] جاء إلى [[قبر النبي]] أثناء رحلة [[العمرة]] وصلى ست أو ثمان ركعات عند أسطوانة المُخلّقة. وورد استحباب التبرك بهذه الأسطوانة.<ref>الغدير، ج5، ص124.</ref> | "الخلوق" يعني الطيب و"المُخلّقة" تعني "المُطيّبة". وكانت هذه الأسطوانة هي المكان الذي يوضع فيه العود لتعطير أجواء المسجد.<ref>آثار إسلامي مكة ومدينة، ص 229</ref> وتسمى هذه الأسطوانة أيضاً "عَلم رسول الله".<ref>[https://wikihaj.com/index.php?title=پرونده%3Aوفاء_الوفاء_سمهودی_ج۲.pdf&page=174 وفاء الوفاء، ج2، ص 174]</ref> وتعتبر أسطوانة المخلّقة من أماكن استجابة الدعاء.<ref>سبل الهدی، ج3، ص322.</ref> وقد ورد في رواية أن بعض الصحابة كانوا يجتهدون في الاقتداء بالنبي (ص) والصلاة بجانب هذا العمود.<ref>[https://wikihaj.com/index.php?title=%D9%BE%D8%B1%D9%88%D9%86%D8%AF%D9%87%3A%D9%88%D9%81%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%81%D8%A7%D8%A1_%D8%B3%D9%85%D9%87%D9%88%D8%AF%DB%8C_%D8%AC%DB%B2.pdf&page=174 وفاء الوفاء، ج2، ص 174]</ref> وبحسب روايات الشيعة فإن [[الإمام الرضا (ع)|الإمام الرضا(ع)]] جاء إلى [[قبر النبي]] أثناء رحلة [[العمرة]] وصلى ست أو ثمان ركعات عند أسطوانة المُخلّقة. وورد استحباب التبرك بهذه الأسطوانة.<ref>الغدير، ج5، ص124.</ref> | ||
==معرض الصور== | ==معرض الصور== |