الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أسطوانة المخلقة»

سطر ٢٤: سطر ٢٤:


==أسطوانة العَلَم==
==أسطوانة العَلَم==
بعد تغيير القبلة في السنة الثانية من الهجرة، كان [[النبي]] صلى الله عليه وسلم يقف أمام هذه الأسطوانة  لبضعة أيام خلال [[الصلاة]]. ثم صلى في المحراب الحالي، المعروف [[محراب النبي(ص)|بمحراب النبي(ص)]]، وتم وضع تلك الأسطوانة التي كانت أقرب إلى المصلى خلف المحراب. وكانوا يسمونها "العَلَم"، وهي إشارة إلى المصلى وقبلة النبي.<ref>
بعد [[تغيير القبلة]] في السنة الثانية للهجرة، كان [[النبي (ص)]] يقف أمام هذه الأسطوانة  لبضعة أيام خلال [[الصلاة]]. ثم صلى في المحراب الحالي، المعروف [[محراب النبي(ص)|بمحراب النبي(ص)]]، وتم وضع تلك الأسطوانة التي كانت أقرب إلى المصلى خلف المحراب. وكانوا يسمونها "العَلَم"، وهي إشارة إلى المصلى وقبلة النبي.<ref>
[https://wikihaj.com/index.php?title=%D9%BE%D8%B1%D9%88%D9%86%D8%AF%D9%87%3A%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D8%AC%D8%AF_%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%A8%D9%88%D9%8A_%D8%B9%D8%A8%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%AE.pdf&page=50 المسجد النبوي، ص۵۰]؛ [https://wikihaj.com/index.php?title=%D9%BE%D8%B1%D9%88%D9%86%D8%AF%D9%87%3A%D9%88%D9%81%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%81%D8%A7%D8%A1_%D8%B3%D9%85%D9%87%D9%88%D8%AF%DB%8C_%D8%AC%DB%B2.pdf&page=174 وفاءالوفا، ج2، ص174].</ref> ويعتقد بعض المؤرخين أن هذة الأسطوانة هي نفس [[أسطوانة التوبة]]،<ref>سبل الهدي، ج5، ص8؛ السيرة الحلبية، ج2، ص664.</ref> ولكن الواقدي استناداً إلى النقل، اعتبرهما أسطوانتين منفصلتين.<ref>المغازي، ج2، ص507.</ref>
[https://wikihaj.com/index.php?title=%D9%BE%D8%B1%D9%88%D9%86%D8%AF%D9%87%3A%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D8%AC%D8%AF_%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%A8%D9%88%D9%8A_%D8%B9%D8%A8%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%AE.pdf&page=50 المسجد النبوي، ص۵۰]؛ [https://wikihaj.com/index.php?title=%D9%BE%D8%B1%D9%88%D9%86%D8%AF%D9%87%3A%D9%88%D9%81%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%81%D8%A7%D8%A1_%D8%B3%D9%85%D9%87%D9%88%D8%AF%DB%8C_%D8%AC%DB%B2.pdf&page=174 وفاءالوفا، ج2، ص174].</ref> ويعتقد بعض المؤرخين أن هذة الأسطوانة هي نفس [[أسطوانة التوبة]]،<ref>سبل الهدي، ج5، ص8؛ السيرة الحلبية، ج2، ص664.</ref> ولكن الواقدي استناداً إلى النقل، اعتبرهما أسطوانتين منفصلتين.<ref>المغازي، ج2، ص507.</ref>