الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الحجر الأسود»

أُزيل ١٬٢٩٩ بايت ،  ٢٧ أبريل ٢٠٢٢
لا يوجد ملخص تحرير
(أنشأ الصفحة ب'==جعل الحجر الأسود في الکعبة== کان النبي إبراهيم وابنه یبنون الکعبة بأمر الله و ما إن وصلا ببنا...')
 
لا ملخص تعديل
سطر ١: سطر ١:
==جعل الحجر الأسود في الکعبة==
==جعل الحجر الأسود في الکعبة==
کان النبي إبراهيم وابنه یبنون الکعبة بأمر الله و ما إن وصلا ببناء الکعبة إلی المکان الذي أراد الله تعالی أن یوضع فيه الحجر الأسود حتی إأمر إبراهیم اسماعيل قائلا: ائتنی بحجر لیکون علما للناس. یبتدئون منه الطواف. فأتاه بحجر لم یرضه. و بعد هنيئة و إذا بحجر بین یدي إبراهيم. فیعجب إسماعيل لهذا و یسأل من أین جاء هذا الحجر؟ فیجیبه إبراهيم بأنّها مأتية من عند جبريل و أرسله من لم یتکل بنائي و لم یکلني علی حجرک.


==موقعه==
== جعل الحجر الأسود في مکانه بعد انهدام الکعبة ==
وقع الحجر الأسود في الرکن الشرقي من جدار الکعبة بینه و بین الأرض ذرعان وثلثا ذراع، یقابل زمزم.


==الطواف والحجر الأسود==
== إعتداء القرامطة علی الحجر الأسود ==
اختلفت الأقوال في حکم الطواف:


===الإمامية===
== الحجر الأسود في الروايات ==
صورة الطواف عند الإمامية أن یقف الحاج إلی جانب الحجر الأسود قريبا منه أو بعيدا عنه مراعيا في ذلک أن تکون الکعبة إلی جانبه الأیسر ثم ینوي الطواف ویطوف حول الکعبة سبعة أشواط مبتدئا في کلّ شوط بالحجر الأسود ومنتهيا إلیه.


===الشافعية===
== استلام الحجر الأسود؟ ==
قالت الشافعية للطواف في ذاته ثمانية شروط الثالث منها بدء الطواف من جهة الشق الأیسر، بأن لا یقدم جزءا من بدنه علی جزء من الحجر. فإذا بدأ بغيؤه لم یحسب ما طلافه قبل وصوله إلیه.
 
== الطواف والحجر الأسود ==
 
=== الإمامية ===
 
=== الشافعية ===
 
=== المالکية ===
 
=== الحنابلة ===
 
=== الحنفية ===
 
== دعاء الحجر الأسود ==