الفرق بين المراجعتين لصفحة: «التلبية»

أُزيل ١٨ بايت ،  ٤ يناير ٢٠٢١
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر ١٦: سطر ١٦:
أجمع العلماء على أنّ السُّنّة في المرأة أن لا ترفع صوتها، وإنّما عليها الجهر بالصوت إلی أن تسمع نفسها.<ref> المغني ، ابن قدامة، ٣ /٢٦١ - بداية المجتهد، ابن رشد، ٢ /٢٣٢ . </ref>
أجمع العلماء على أنّ السُّنّة في المرأة أن لا ترفع صوتها، وإنّما عليها الجهر بالصوت إلی أن تسمع نفسها.<ref> المغني ، ابن قدامة، ٣ /٢٦١ - بداية المجتهد، ابن رشد، ٢ /٢٣٢ . </ref>
=== الرجال ===
=== الرجال ===
أوجب بعض الفقهاء رفع الصوت بالتلبية للرجال، وهو مستحب ومسنون فحسب عند الأکثر منهم.<ref> مصباح المتهجد ، شیخ طوسی، ٦٧٧ - ٦٧٨ - '''بداية المجتهد'''، ابن رشد، ١ /٢٧١ .</ref>
أوجب بعض الفقهاء رفع الصوت بالتلبية للرجال، وهو مستحب ومسنون فحسب عند الأکثر منهم.<ref> مصباح المتهجد ، شیخ طوسی، ٦٧٧ - ٦٧٨ - بداية المجتهد، ابن رشد، ١ /٢٧١ .</ref>


== کیفیة التلبية ==
== کیفیة التلبية ==
سطر ٢٥: سطر ٢٥:
إختلف ابن قدامة عن عموم الفقهاء في العبارات هکذا: «لَبَّيك اللهم لَبَّيك، لَبَّيك لا شريك لك لَبَّيك، إن الحمد، والنعمة لك والملك، لا شريك لك.»
إختلف ابن قدامة عن عموم الفقهاء في العبارات هکذا: «لَبَّيك اللهم لَبَّيك، لَبَّيك لا شريك لك لَبَّيك، إن الحمد، والنعمة لك والملك، لا شريك لك.»


أزاد عمر وابنه هذه العبارات بما سبق: «لبيك وسعديك والخير بيدك لبيك، والرغباء إليك والعمل.»<ref>'''بداية المجتهد'''، ابن رشد،  ١ /٢٧٠ - '''المغني'''، ابن قدامة، ٣ /٢٥٥ . </ref><span dir="RTL"></span>
أزاد عمر وابنه هذه العبارات بما سبق: «لبيك وسعديك والخير بيدك لبيك، والرغباء إليك والعمل.»<ref>بداية المجتهد، ابن رشد،  ١ /٢٧٠ - المغني، ابن قدامة، ٣ /٢٥٥ . </ref><span dir="RTL"></span>


== الفضل و الإضافة في التلبیة ==
== الفضل و الإضافة في التلبیة ==