جمانة بنت عبد المطلب

من ويكي‌حج

جمانة بنت عبد المطلب : و هي عمة رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) ، و عمة الإمام علي (عليه السلام) ، و أبنة عبد المطلب (رضوان الله عليه) ،ذكرت في بعض المصادر و الكتب ، مثل كتاب الحسين (ع) و الوهابية و كتاب معجم أنصار الحسين و بعض المواقع مثل ويكي شيعة و منتدى الكفيل و ويكيبيديا و غيرهم من المصادر ، و قيل أنها دفنت بمقبرة البقيع.

سيرتها

و هي جمانة بنت عبد المطلب بن هاشم ، عمة رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) ، و عمة الإمام علي (عليه السلام) ، و أبنة عبد المطلب (رضوان الله عليه) ، ذكرت في بعض المصادر و الكتب و المواقع ، و جاء في كتاب معجم أنصار الحسين :«۳۸ق.هـ ولادة جمانة بنت عبد المطلب بن هاشم[١]» ، و جاء في كتاب الحسين (ع) و الوهابية «مَن دُفن في البقيع ؟» و من الى أن نصل «وأمّا أسماء النساء ممّن دُفنّ فيه :» ثم يعدهم الى أن نصل : «3 ـ جمانة بنت عبد المطلب ، عمّة رسول الله (صلّى الله عليه وآله) .[٢][٣]» و جاء في ويكيبيديا الفارسية :«جمانه دختر عبدالمطلب ،خاله محمد و علي ، جمانه بقیع دفن شد.[٤]» و جاء في موقع و موسوعة المعرفة  : «جمانة بنت عبد المطلب : هي عمة رسول الله صلى الله عليه وآله ، توفيت و دفنت في البقيع.[٥]» و جاء في موقع ويكي شيعة و المعرفة و حوزة الهدى للدراسات الإسلامية و مركز تراث كربلاء و مجلس الطيبين و المكتبة المركزية الجامعة الإسلامية و پایگاه خبری جامعه المصطفی العالمیه و شبكة العوالي الثقافية و ملتقى فجر البحرين و سيف للسفر والسياحة و منتديات موقع الميزان و منتدى أهل البيت عليهم السلام و موعود و غيرهم من المواقع، عندما يعدون المدفونون بالبقيع يقولون : «جمانة بنت عبد المطلب عمة رسول الله / على قول[٦][٧][٨]» ، و جاء في ويكيبيديا العربية :«السيدة جمانة بنت عبد المطلب : هي عمة النبي محمد بن عبدالله المدفن : البقيع على قول[٩]» ، و هناك مدرسة بأسم «مدرسة جمانة بنت عبد المطلب» في الأردن [١٠] ، و جاء في كتاب عمات و أعمام النبي (ص) لحسن سلمان حسن حيث قال : «السيدة جمانة بنت عبد المطلب ، و هي عمة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ذكرت في بعض المصادر و الكتب و المواقع و وضعوها في المدفونين بالبقيع فلربما ولدت بمكة المكرمة و أسلمت و هاجرت للمدينة المنورة و توفيت فيها فدفنت بالبقيع و ربما كانت صحابية و الله العالم[١١]» ، و جاء في مجلس الطيبين :«جمانة بنت عبد المطلب رضي الله عنها[١٢]».

مصادر