البعثة هي تنصيب محمد بن عبد الله (ص) لمقام النبوة من عند الله، ونقطة بداية الدين الإسلامي.

نزل الوحي على النبي محمد (ص) في السنة الأربعين من بعد عام الفيل؛ حين كان مختلياً للعبادة في غار حراء بالقرب من مكة، وكانت بداية نبوته مصحوبة بـالمعجزات. وقد ذكرت علاماتها في الكتب السماوية السابقة. وكان عمر محمد (ص) حينها حوالي 40 عاماً.

ويوجد اختلاف في التأريخ الدقيق للبعثة؛ فهو عند الشيعة في 27 رجب، بينما يشتهر عند أهل السنة بشكل أكبر في 17 رمضان. وبحسب الروايات، فإنّ أوّل وحي إلهي بدأ بنزول الآيات الخمس الأولى من سورة العلق. كما أن أول من آمن بنبي الإسلام من النساء والرجال هما السيدة خديجة (ع) والإمام علي (ع).

مصطلحات

أصل كلمة البعثة من «بَعَثَ»، وهي بمعنى الإرسال[١] والتوجيه.[٢]

وفي المفردات المختلفة لهذا الأصل، تم تضمين مفهوم مركّب للتوجيه والإرسال، وعُبّر عنه بالـ"مُحفّز".[٣] وفي الإصطلاح الديني والكلامي، تشير البعثة لإرسال الأنبياء من قبل الله لهداية الناس.[٤] وهذا المفهوم مستوحى من الآيات القرآنية؛ كالآية 36 من سورة النحل والآية 15 من سورة الإسراء، حيث أشار عزّ وجل في هاتين الآيتين إلى الإيمان بالله وإرسال الأنبياء، مذكّراً بالعذاب للذين لا يؤمنون.

الحجاز قبل البعثة

يصف القرآن الكريم الوضعية قبل البعثة بـ "الضلال المبين".[٥] ويشار إلى هذا العصر في المصادر الإسلامية بأنه عصر الجاهلية.

وبتعبير الإمام علي (ع) ومن منظور ديني؛ فقد كان الناس متشتتين متفرقين؛ فالبعض شبّه الخالق بالظواهر الطبيعية، والبعض الآخر نسب الأسماء القيّمة والصفات المرغوبة إلى الأصنام،[٦] وكان الدين الأكثر شيوعاً عند الأعراب هو عبادة الأصنام وقد حظي بشعبية كبيرة بين الأعراب بحيث أخذ عدد الأصنام يتزايد بسرعة وتم نصب وصون ما يصل إلى 360 صنماً في الكعبة. وكان لأصنام مَنات[٧] واللّات[٨] والعُزّى[٩] وهُبَل[١٠] مكانة عالية عند المشركين. وإلى جانب عبادة الأصنام، كانت اليهودية والمسيحية والوثنية من الديانات الرائجة بين الأعراب في زمن البعثة.

بشارة الأديان الأخرى بالبعثة

استناداً إلى آيات القرآن الكريم، فقد ذكرت صفات نبي الإسلام في العهدين (كتاب المسيحيين المقدس).[١١] ولذلك عكفوا على ضرورة معرفة هذا النبي الإلهي ورؤيته.[١٢] كما تنبّأ كهنة العرب ببعثة نبي في الحجاز.[١٣]

ديانة النبي محمد (ص) قبل البعثة

عُرض العديد من النظريات المختلفة حول دين نبي الإسلام (ص) قبل البعثة؛ ويعتقد البعض أنه لم يكن معتقداً بأي شريعة.[١٤] والبعض الآخر اختار التوقف ولم يدل برأي محدد.[١٥] ويعتقد البعض أيضاً أن النبي كان يتعبّد بشريعة نوح[١٦] أو إبراهيم[١٧] أو موسى[١٨] أو عيسى[١٩] أو عدّة أنبياء،[٢٠] أو شريعة صحيحة ولكنها كانت غير معلومة.[٢١]

درباره دین پیامبر اسلام(ص) پیش از بعثت، نظریه‌های گوناگون ارائه شده است؛ شماری بر این باورند که ایشان به هیچ شریعتی پایبند نبوده است. عده‌ای دیگر، در این‌باره موضع توقف برگزیده و نظری مشخص نداده‌اند. برخی نیز بر این باورند که حضرت متعبد به شریعت نوح، ابراهیم، موسی،عیسی یا گروهی از پیامبران و یا شریعتی درست اما غیر مشخص بوده‌ است.

ويقال أن ملك الوحي كلم النبي محمد قبل بعثته.[٢٢] واختير نبي الإسلام للنبوة حتى بلغ الأربعين من عمره،[٢٣] نزلت عليه أحكام الشريعة، وكان يعبد الله بنفس الطريقة.[٢٤] وفي الأربعين من عمره رأى ملك الوحي وأوعز إليه نشر الشريعة الجديدة.[٢٥]

گفته شده فرشته وحی پیش از بعثت حضرت محمد، با او سخن می‌گفته است. پیامبر اسلام تا چهل سالگی دارای مقام نبوت بود و احکام شرعی به او وحی می‌شد و به همان صورت خداوند را عبادت می‌نمود. هنگامی که در چهل سالگی فرشته وحی را دید، به تبلیغ شریعت جدید موظف شد.

أهداف البعثة

ويعتبر القرآن الكريم أن من الأهداف لبعثة الأنبياء اتمام حجّة الله على الناس، فلا يقولوا: لم يكن لنا إمام ولا هادي ولم نكن نعلم.[٢٦]

وبحسب الآيات والروايات، فإن التعليم والتربية[٢٧] وحل خلافات العباد،[٢٨] والقضاء بينهم بالعدل[٢٩] وتحرير الناس من أيدي الظالمين،[٣٠] من بين الأهداف والحكم الأخرى لبعثة الأنبياء.

قرآن کریم یکی از اهداف بعثت پیامبران را اتمام حجّت خدا بر مردم می‌داند، تا نگويند: رهبر و راهنما نداشتيم و نمى‌دانستيم. بر اساس آیات و روایات، تعلیم و تربیت و رفع اختلاف بندگان، قضاوت عادلانه میان آنها و آزادی انسان‌ها از چنگ ظالمان از دیگر اهداف و حکمت‌های بعثت انبیاء به شمار می‌رود.

أحداث البعثة النبويّة

بُعث النبي (ص) من قبل الله لهداية البشرية؛ وذلك بعد حوالي 40 عاماً من حادثة أصحاب الفيل.[٣١] وبحسب القول المشهور فإن بداية الوحي والرسالة كان في سن الأربعين من عمر النبي،[٣٢] وفي قول آخر في الثالثة والأربعين من عمره.[٣٣]

وفي جمعٍ من الروايات الواردة عن بعض الصحابة حول الوحي الأول، هناك اختلافات فيما بينها.

والقاسم المشترك بين كل هذه الروايات هو أنه عندما اختلى النبي في غار حراء للعبادة والتأمل، ابتدأ الوحي الإلهي الأول بنزول بضع آيات من القرآن الكريم.[٣٤]وجاء في بعض الروايات أن أول مرحلة من هذا الإرتباط بالغيب كانت بمشاهدته قبل بعثته للرؤى الصادقة.[٣٥]

يوم المبعث

يعتبر أغلب الإمامية يوم 27 رجب[٣٦] يوم المبعث ويعتبره أهل السنة في 17 من شهر رمضان المبارك.[٣٧] ويقال أن المبعث النبوي كان أول حدث مهم في تاريخ المسلمين، واقترح عُمَر أن يكون نقطة انطلاق تاريخ المسلمين. لكن ذلك لم يتحقق وباقتراح علي تم وضع هجرة رسول الله كنقطة انطلاق لتاريخ المسلمين.[٣٨]

گفته شده مبعث پیامبر اسلام نخستین رخداد مهم در تاریخ مسلمانان بود و عُمَر پیشنهاد داد که مبدأ تاریخ مسلمانان قرار گیرد؛ ولی این امر تحقق نیافت و با پیشنهاد علی(ع) هجرت رسول خدا به عنوان مبدأ تاریخ مسلمانان قرار گرفت.

الآيات الأولى المنزلة

يُذكر أن الآيات الخمس الأولى من سورة العلق كانت أول الآيات التي نزلت على النبي.[٣٩] واعتبر البعض الآخر أن آيات سورة المدثر[٤٠] أوسورة فاتحة الكتاب[٤١] هي أول الآيات التي نزلت على النبي.

آورده‌اند که پنج آیه نخست سوره علق، نخستین آیاتی بوده که بر پیامبر نازل شده است. برخی دیگر آیات سوره مدثریا سوره فاتحة الکتاب را نخستین آیات نازل شده بر پیامبر دانسته‌اند.

أوّل من آمن

ومع نزول الآيات الأولى من رسالة الوحي، بدأ النبي رسالته. زوجة رسول الله خديجة بنت خويلد الأسدي أول امرأة أسلمت

وفي هذا السياق لا خلاف بين المؤرخين؛ وفقا لوجهات النظر المشهورة للشيعة والسنة، فإن أول رجل مسلم كان الإمام علي (ع).

با نزول نخستین آیات از پیام وحی، پیامبر رسالت خویش را آغاز نمود. همسر رسول خدا، خدیجه بنت خویلد اسدی، نخستین فرد از زنان است که مسلمان شد.[٤٢] در این زمینه، اختلاف نظری میان تاریخ‌نویسان نیست؛[٤٣] بر پایه دیدگاه مشهور شیعیان و اهل سنت، نخستین مرد مسلمان حضرت علی(ع) بود.[٤٤]

الهوامش

  1. العین، ج2، ص112، «بعث.
  2. التحقیق، ج1، ص295، الفراهيدي، العين، ج 2، ص 112، الراغب الأصفهاني، المفردات في غريب القرآن، ص 52، 133.
  3. التحقیق، ج1، ص295.
  4. فرهنگ شیعه، ص159.
  5. سورة الجمعة، الآیة2
  6. نهج البلاغة، الخطبة1.
  7. الأصنام، ص13.
  8. الأصنام، ص16.
  9. تاريخ العرب قبل الإسلام، ص379.
  10. الأصنام، ص27.
  11. سورة الصف، الآية 6؛ سورة البقرة، الآية 142؛ سورة الأنعام، الآية 20
  12. السيرة النبوية، ابن هشام، ج1، ص117؛ إتحاف الوری، ج1، ص187-190.
  13. السيرة النبوية، ابن هشام، ج1، ص123؛ السيرة النبوية، ابن کثير، ج1، ص286.
  14. المعتمد في أصول الفقه، ج1، ص276؛ سبل الهدی، ج8، ص70-71؛ الشفا بتعريف حقوق المصطفی، ج2، ص148.
  15. الشفا بتعريف حقوق المصطفی، ج2، ص148؛ المنخول، ص319؛ الأحكام، ج4، ص137؛ الذريعة، ج2، ص597؛ الإبهاج، ج2، ص275.
  16. المنخول، ص318.
  17. مجمع البيان، ج6، ص209.
  18. تفسير القرطبي، ج16، ص57؛ المستصفی، ج1، ص165.
  19. تفسير القرطبي، ج16، ص57؛ المنخول، ص319.
  20. روح المعاني، ج7، ص217.
  21. تفسير القرطبي، ج16، ص57.
  22. حق اليقين، ج1، ص179.
  23. بحار الأنوار، ج26، ص75؛ ج18، ص278.
  24. بحار الأنوار، ج18، ص278.
  25. تاريخ الخميس، ج1، ص254.
  26. سورة النساء، الآية165؛ من هدی القرآن، ج2، ص257؛ تفسير نور، ج2، ص213.
  27. سورة الجمعة، الآية2
  28. الميزان، ج2، ص131-132.
  29. الميزان، ج3، ص198.
  30. الكافي، ج8، ص386؛ الميزان، ج12، ص243.
  31. إمتاع الأسماع، ج1، ص32؛ تاريخ الإسلام، ج1، ص24؛ البداية و النهاية، ج2، ص321.
  32. تاريخ اليعقوبي، ج2، ص22.
  33. سيرة ابن إسحاق، ص114.
  34. السيرة النبوية، ابن هشام، ج1، ص154؛ تاريخ الطبري، ج2، ص47-48-49، أنساب الأشراف، ج1، ص104-105.
  35. صحيح البخاري، ج1، ص3.
  36. بحار الأنوار، ج18، ص190؛ الصحيح من سيرة النبي، ج2، ص64-65.
  37. السيرة النبوية، ابن هشام، ج1، ص158؛ الطبقات، ج1، ص193-194.
  38. تاريخ اليعقوبي، ج2، ص145.
  39. السیرة النبویه، ابن هشام، ج1، ص155؛ تفسیر قمی، ج2، ص428.
  40. صحیح البخاری، ج6، ص74؛ الاوائل، ص43.
  41. الکشاف، ج4، ص270؛ مجمع البیان، ج10، ص398؛ الاتقان، ج1، ص77.
  42. تاریخ یعقوبی، ج2، ص23.
  43. السیرة الحلبیه، ج1، ص382.
  44. الغدیر، ج3، ص95؛ السیرة النبویه، ابن هشام، ج1، ص162.

المصادر

  • الإبهاج في شرح المنهاج: تقي الدين السبكي (وفاة 756هـ) ، بقلم مجموعة من العلماء، بيروت، دار الكتب العلمية، 1404هـ.
  • إتحاف الوری: عمر بن محمد بن فهد (وفاة 885هـ) ، بقلم عبد الكریم، مكة، جامعة‌ أم القری، 1408هـ.
  • الإتقان: السيوطي (وفاة 911هـ) ، بقلم سعيد، لبنان، دار الفكر، 1416هـ.
  • الأصنام (تنكيس الأصنام) : هشام بن محمد الكلبي (وفاة 204هـ) ، بقلم أحمد زكي، طهران، تابان، 1348ش.
  • الأمالي: الصدوق (وفاة 381هـ) ، قم، البعثة، 1417هـ.
  • إمتاع الأسماع: المقريزي (وفاة 845هـ) ، بقلم محمد عبد الحميد، بيروت، دار الكتب العلمية، 1420هـ.
  • أنساب الأشراف: البلاذري (وفاة 279هـ) ، بقلم زكار وزركلي، بيروت، دار الفكر، 1417هـ.
  • الأوائل: الطبراني (وفاة 310هـ) ، بقلم شكور، بيروت، دار الفرقان، 1403هـ.
  • بحار الأنوار: المجلسي (وفاة 1110هـ) ، بيروت، دار إحياء التراث العربي، 1403هـ.
  • البداية و النهاية: ابن کثير (وفاة 774هـ) ، بقلم علي شيري، بيروت، دار إحياء التراث العربي، 1408هـ.
  • تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير: الذهبي (وفاة 748هـ) ، بقلم عمر عبد السلام، بيروت، دار الكتاب العربي، 1410هـ.
  • تاريخ الخميس: حسين ديار البكري (وفاة 966هـ) ، بيروت، مؤسسة شعبان، 1283هـ.
  • تاريخ الطبري (تاريخ الأمم و الملوك) : الطبري (وفاة 310هـ) ، بقلم مجموعة من ازلعلماء، بيروت، الأعلمي، 1403هـ.
  • تاريخ العرب قبل الإسلام: عبد العزيز سالم، دار النهضة العربية، بيروت، (د.ت)
  • تاريخ اليعقوبي: أحمد بن يعقوب (وفاة 292هـ) ، بيروت، دار صادر، 1415هـ.
  • تحقيق: مصطفوي، طهران، وزارة الإرشاد، 1374ش.
  • تفسير ابن كثير (تفسير القرآن العظيم) : ابن كثير (وفاة 774هـ) ، بقلم شمس الدين، بيروت، دار الكتب العلمية، 1419هـ.
  • التفسير الكبير: الفخر الرازي (وفاة 606هـ) ، قم، مكتب تبليغات، 1413هـ.
  • تفسير القرطبي (الجامع لأحكام القرآن) : القرطبي (وفاة 671هـ) ، بيروت، دار إحياء التراث العربي، 1405هـ.
  • تفسير نور: محسن قرائتي، طهران، مركز فرهنگی درس‌ هايي از قرآن، ۱۳۸۸ش.
  • التنبيه و الإشراف: المسعودي (وفاة 345هـ) ، بيروت، دار صعب.
  • جامع البيان: الطبري (وفاة 310هـ) ، بقلم صدقي جميل، بيروت، دار الفكر، 1415هـ.
  • حق اليقين: الشبّر (وفاة 1242هـ) ، طهران، الأعلمي، عرفان، 1352هـ.
  • الدر المنثور: السيوطي (وفاة 911هـ) ، بيروت، دار المعرفة، 1365هـ.
  • روح المعاني: الآلوسي (وفاة 1270هـ) ، بيروت، دار إحياء التراث العربي.
  • سبل الهدی: محمد بن يوسف الصالحي (وفاة 942هـ) ، بقلم عادل أحمد و علي محمد، بيروت، دار الكتب العلمية، 1414هـ.
  • السيرة الحلبية: الحلبي (وفاة 1044هـ) ، بيروت، دار المعرفة، 1400هـ.
  • السيرة النبوية: ابن هشام (وفاة 213/218هـ) ، بقلم محمد محيي الدين، مصر، مكتبة محمد علي صبيح، 1383هـ.
  • السيرة النبوية: ابن ‏كثير (وفاة 774هـ) ، بقلم مصطفی عبد الواحد، بيروت، دار المعرفة، 1396هـ.
  • سيرة ابن اسحاق (السير والمغازي) : ابن اسحاق (وفاة 151هـ) ، بقلم محمد حميد الله‏، معهد الدراسات و الأبحاث.
  • الشفاء بتعريف حقوق المصطفی(ص): قاضي عياض (وفاة 544هـ) ، بيروت، دار الفكر، 1409هـ.
  • صحيح البخاري: البخاري (وفاة 256هـ) ، بيروت، دار الفكر، 1401هـ.
  • العدة في أصول الفقه: الطوسي (وفاة 460هـ) ، بقلم أنصاري قمي، قم، ستارة، 1417هـ.
  • العين: خليل (وفاة 175هـ) ، بقلم المخزومي و السامرائي، دار الهجرة، 1409هـ.
  • الغدير: الأميني (وفاة 1390هـ) ، طهران، دار الكتب الإسلامية، 1366ش.
  • فرهنگ شيعي: معهد بحوث تحقيقات إسلامي، محمد خطيبي كوشك و آخرون، قم، زمزم هدايت، 1385ش.
  • الكافي: الكليني (وفاة 329هـ) ، بقلم غفاري، طهران، دار الكتب الإسلامية، 1375ش.
  • الكشاف: الزمخشري (وفاة 538هـ) ، مصطفی البابي، 1385هـ.
  • كنز الدقائق: المشهدي (وفاة 1125هـ) ، بقلم درگاهي، طهران، وزارت الإرشاد، 1411هـ.
  • مجمع البيان: الطبرسي (وفاة 548هـ) ، بقلم مجموعة من العلماء، بيروت، الأعلمي، 1415هـ.
  • المستصفی: الغزالي (وفاة 505هـ) ، بقلم محمد عبد السلام، بيروت، دار الكتب العلمية، 1417هـ.
  • المعتمد في أصول الفقه: أبو الحسن البصري المعتزلي (وفاة 436هـ) ، بقلم الميس، بيروت، دار الكتب العلمية، 1403هـ.
  • مفردات ألفاظ القرآن: الراغب الأصفهاني (وفاة 425هـ) ، بقلم صفوان داوودي، دمشق، دار القلم، 1412هـ.
  • المفصل: جواد علي، دار الساقي، 1422هـ.
  • من هدى القرآن: سيد محمد تقي المدرسي، طهران، دار محبي الحسين (عليه‌ السّلام)، 1419هـ.
  • المنخول: الغزالي (وفاة 505هـ) ، بقلم محمد حسن، بيروت، دار الفكر المعاصر، 1419هـ.
  • الميزان: الطباطبائي (وفاة 1402هـ) ، بيروت، الأعلمي، 1393هـ.
  • نهج البلاغة (شرح عبده) : قم، دار الذخائر، 1412هـ.