https://wikihaj.com/view/%D8%B3%D8%AA%D9%88%D9%86%E2%80%8C%D9%87%D8%A7%DB%8C_%D9%85%D8%B3%D8%AC%D8%AF%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%A8%DB%8Chttps://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A3%D8%B3%D8%A7%D8%B7%D9%8A%D9%86_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D8%AC%D8%AF_%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%A8%D9%88%D9%8A

أساطين المسجد النبوي، يحتوي المسجد النبوي على عدد كبير من الأساطين، بعضها كان موجوداً أيضاً ضمن البناء الأصلي للمسجد في عهد رسول الله (ص)، كأسطوانة التوبة والتهجّد والحرس والحنّانة والمُخلّقة، ولهذا كانت محطّ عناية المسلمين. وعلى الرغم من إعادة إعمار المسجد النبوي عدة مرات، إلا أن مكان هذه الأعمدة لم يتغير حينها. وقد تم تجديد هذه الأعمدة آخر مرة في فترة السلطان العثماني عبد المجيد الأول، وتميزت عن باقي أعمدة المسجد بتغيير طلائها.

تاريخ الأساطين

كان هناك ستة أعمدة من جذوع النخل في بداية الأمر، وكانت تدعم سقف المسجد النبوي المصنوع من سعف النخيل.[١][٢] وبإعادة الإعمار في السنة الثانية تم زيادة الأعمدة ووصلت إلى صفين أو ثلاثة صفوف بواقع ستة أعمدة في كل صف.[٣] وفي إعمار السنة السابعة تمت توسعة المسجد أيضاً وزيادة عدد الأعمدة، فزاد في كل صف من ستة إلى تسعة أعمدة.[٤] وفي التوسعات اللاحقة كذلك تمت زيادة أعمدة المسجد. وفي التطورات الأخيرة وصل عدد أعمدة المسجد إلى 2104 عموداً.[٥]

إعادة إعمار الأساطين

كان الأساس في توسيع المسجد ألا يتغير مكان العمود بتغير هيكله. ومنذ عهد الملك الظاهر سلطان مصر المملوكي، ومع بناء مرقد النبي، تم وضع بعض الأعمدة داخل الضريح وبعضها في منتصف الجدار المُشبّك. وآخر مرة تم فيها ترميم هذه الأعمدة في فترة السلطان العثماني عبد المجيد الأول، ومنذ ذلك الحين لم تتغير، إضافة للأجزاء الأخرى من القسم الجنوبي للمسجد.

در توسعه‌های مسجد، اصل بر آن بود که با تغییر جنس ستون، مکان آن تغییر نکند.[٦] از زمان ملک ظاهر، سلطان مملوکی مصر، با ساخت ضریح پیامبر برخی از ستون‌ها در فضای داخل ضریح یا در میان دیواره مشبک ضریح قرار گرفتند.[٧] آخرین بار این ستون‌ها در دوره سلطان عبدالمجید اول عثمانی بازسازی شد و از آن وقت تا به امروز، به همراه سایر اجزای بخش جنوبی مسجد، تغییر نکرده است.[٨]

أساطين مسجد النبي ذات الفضيلة والبركة

يوجد لبعض الأساطين القديمة، والمُختلف في عددها، مكانة خاصة عند المسلمين تميزها عن غيرها من الأساطين بسبب حدث أو ذكرى من زمن النبي (ص)، وتعتبر الصلاة بجانب كل عمود من هذه الأعمدة مستحبة.

چند ستون قدیمی که در شمارشان اختلاف است، به سبب رویداد یا خاطره‌ای از دوران پيامبر(ص)، نزد مسلمانان، جايگاه متمايزى از ديگر ستون‌ها دارند و نماز خواندن در کنار هر یک از این ستون‌ها را پر فضیلت می‌شمارند.

أسطوانة الإمام علي (الحَرَس)

تتموضع هذه الأسطوانة اليوم، والتي تُسمى أسطوانة الحرس أو المحرس أيضاً، في جدار ضريح النبي. وموقعها هذا كان أمام باب دار عائشة. وتسمّى بالحرس لأن الإمام علي (ع) كان يجلس إلى جانب هذا العمود ويحرس النبي (ص) ليلاً. وورد أيضاً أن الإمام علي (ع) كان يؤدي صلاته في هذا المكان.

این ستون که آن را ستون حرس یا محرس نیز می‌خوانند، امروزه در دیوار ضریح پیامبر قرار گرفته است. این ستون در برابر درِ خانه عایشه قرار داشت.نام‌گذاری آن به حرس، از آن‌روست که امام علی(ع) در کنار این ستون می‌نشست و شب‌ها از پیامبر(ص) نگاهبانی می‌کرد. همچنین گزارش شده که امام علی(ع) نمازهایش را در این مکان می‌خواند.[٩][١٠]

أسطوانة التوبة

العمود الرابع من جهة المنبر والثاني من القبر والثالث من جهة القبلة. ويرتبط هذا العمود بقصة توبة أبي لبابة في أحداث غزوة بني قريظة، ومن هنا سمي بأسطوانة التوبة أو أسطوانة أبي لبابة. وبحسب رواية فإن النبي (ص) كان يؤدي معظم النوافل بجانب هذا العمود. ويستحب لزائر المدينة أن يصوم من الأربعاء إلى الجمعة، ومن ثم يؤدي صلاته يوم الأربعاء بجوار عمود التوبة. كما أنه يستحب الصلاة والعبادة والدعاء والتبرك عند هذه الأسطوانة.

چهارمین ستون از منبر و دومین ستون از قبر، سومین ستون از قبله است. این ستون مربوط به ماجرای توبه ابولبابه در ماجرای نبرد بنی‌قریظه است و از این رو ستون توبه یا ستون ابولبابه نام گرفته است.[١١][١٢] بنا بر روايتی، پيامبر بيشترين نمازهاى نافله خود را كنار اين ستون بجا می‌آورد.[١٣] مستحب است زائر از چهارشنبه تا جمعه در مدينه روزه بگيرد و روز چهارشنبه نمازش را کنار ستون توبه به‌جا آورد .[١٤] همچنين نماز[١٥]، عبادت و دعا[١٦] و تبرک کنار اين ستون، مستحب است.[١٧]

أسطوانة الوفود

كانت هذه الأسطوانة تقع خلف أسطوانة الحرس من جهة الشمال. وكانت مكان التقاء رسول الله (ص) بوفود القبائل.

این ستون، پشت ستون حرس، از سمت شمال، قرار داشت.[١٨] [١٩]و محلی بود که رسول خدا(ص) در آنجا با نمایندگان قبایل دیدار می‌کرد. [٢٠]

أسطوانة السرير

تقع أسطوانة السرير في جدار الضريح وشرق عمود التوبة، وهي متصلة بالنافذة المطلة على الروضة الشريفة. وكانت تقع في المكان الذي كان يعتكف فيه رسول الله (ص). والتبرك بها مستحب في بعض الروايات.

ستون سریر در دیواره ضریح قرار دارد و در شرق ستون توبه قرارگرفته و به پنجره مشرف بر روضه شریفه متصل است.[٢١][٢٢]این ستون محلی بود که رسول خدا(ص) ایام اعتکاف را در آنجا بسر می‌برد.[٢٣] [٢٤] بنابر برخى روايات، تبرک به اين ستون، مستحب است.[٢٥]

أسطوانة القرعة (عائشة، المهاجرين)

أسطوانة القرعة هي الأسطوانة الثالثة من المنبر والثالثة من القبر والثالثة أيضاً من القبلة، وتقع في منتصف الروضة الشريفة. وفي رواية عن عائشة نقلاً عن النبي (ص) علامة على فضيلة مكانها. وسميت هذه الأسطوانة أيضاً بأسطوانة "المهاجرين" لأن المهاجرين كانوا يجتمعون عندها. وبحسب الأحاديث فإن الدعاء عند هذه الأسطوانة مستجاب. ويقال أن بعض الصحابة كانوا يصلون بجانبها. وقد صلى بجانبها بعض الخلفاء وكذلك ابن الزبير وابنه عامر.

ستون قرعه، سومین ستون از منبر و سومین ستون از قبر و نیز سومین ستون از قبله است[٢٦] [٢٧] و در وسط روضه شریفه قرار گرفته است.[٢٨] روایتی از پیامبر به واسطه عایشه نقل شده که نشانه فضیلت مکان این ستون است.[٢٩][٣٠] این ستون را همچنین به دلیل اجتماع مهاجران در کنار آن، ستون «مهاجرین» نامیدند.[٣١][٣٢] بنابر رواياتی، دعا نزد اين ستون مستجاب می‌شود.[٣٣] گفته شده برخی صحابه کنار آن نماز می‌گزاردند.[٣٤] برخی از خلفا و نيز ابن‌زبير و فرزندش عامر نيز کنار آن نماز ‌گزارده‌اند.[٣٥][٣٦]

أسطوانة مُربّعة القبر (مقام جبرائيل)

تقع هذه الأسطوانة في صف أسطوانة الوفود والحرس حيث ينحرف الجدار الغربى نحو الشمال، ومن هذه الجهة فإن مربعة القبر تقع داخل الجدار الذي يحيط بالمرقد النبوي، وبالتالي لا يمكن زيارتها. ويعرف هذا المكان بالمكان الذي نزل فيه جبرائيل على النبي، ويسمى أيضاً أسطوانة مقام جبرائيل. وتستحب الصلاة في هذا المكان.

این ستون در جایی که دیوار غربی به سمت شمال منحرف می‌شود در صف ستون وفود[٣٧] و حرس قرار دارد.[٣٨]از این جهت به آن مربعه القبر گفته شده که داخل دیواری که اطراف قبر نبوی کشیده شده، قرار دارد و به همین خاطر امکان زیارت آن وجود ندارد.[٣٩]این مکان را محل نزول جبرئیل به پیامبر دانسته‌اند و به آن ستون مقام جبرئیل هم می‌گویند.[٤٠]به نماز گزاردن در این مکان توصیه شده است.[٤١][٤٢]

أسطوانة التهجّد

تقع أسطوانة التهجد خلف بيت فاطمة الزهراء (ع) وهو المكان الذي كان النبي يبيت ويصلي فيه ليلاً. وقد وردت روايات في فضل الصلاة بجانب هذه الأسطوانة من جملتها رواية محمد بن الحنفية.

ستون تهجد پشت خانه فاطمه زهرا(س) قرار دارد[٤٣] و جایی بود که پیامبر در آنجا شب‌زنده‌داری می‌کرد و نماز شب می‌خواند. [٤٤] درباره فضیلت برپايى نماز کنار این ستون، از جمله حديثى از محمد بن حنفیه، روایت‌هایی وارد شده است. [٤٥][٤٦]

أسطوانة الحنّانة

كان هذا العمود مكان خُطب النبي (ص) في المسجد النبوي. وهو أحد أعمدة المسجد الحرام، والعمود الثاني باتجاه المسجد بعد عمود التوبة بين المنبر والمحراب. وقد ورد الاستحباب بالصلاة بجانبه والتبرك به.

ستونى که جايگاه سخنرانى‌هاى پيامبر(ص) در مسجدالنبى بود. [٤٧] اين ستون از ستون‌های روضه مطهر و پس از ستون توبه، دومين ستون به طرف روضه و ميان منبر و محراب است. [٤٨] نماز‌ گزاردن در کنار آن[٤٩] و تبرک بدان سفارش شده است.[٥٠]

أسطوانة المُخَلَّقة

"الخلوق" يعني الطيب و"المُخلّقة" تعني "المُطيّبة". وكانت هذه الأسطوانة هي المكان الذي يوضع فيه العود لتعطير أجواء المسجد. وتسمى هذه الأسطوانة أيضاً "عَلم رسول الله". ويعتبر الدعاء بجوار أسطوانة المخلّقة مستجاباً. وبحسب الأخبار حاول بعض الصحابة الاقتداء بالنبي (ص) والصلاة بجانب هذا العمود. وبحسب روايات الشيعة فإن الإمام الرضا (ع) جاء إلى قبر النبي أثناء رحلة العمرة وصلى ست أو ثمان ركعات عند أسطوانة المُخلّقة. وورد استحباب التبرك بهذه الأسطوانة.

خلوق به معنای عطر و مخلقه به معنای معطر است. این ستون مکانی بوده که عود بر آن می‌گذاشتند تا فضای مسجد را معطر کند.[٥١] این ستون را عَلم رسول‌الله نیز نامیده‌اند.[٥٢] یکی از مکان‌های استجابت دعا، کنار ستون مخلقه دانسته شده است.[٥٣] بر پایه گزارشی برخی صحابه می‌کوشیدند به پیروی از پیامبر(ص)، نمازشان را کنار این ستون به‌جا آورند.[٥٤]

بنابر روایات شیعه، امام رضا(ع) در سفر عمره نزد قبر پیامبر آمد و کنار ستون مخلقه شش یا هشت رکعت نماز گزارد.[٥٥] تبرک جستن به این ستون مستحب شمرده شده است.[٥٦]

خريطة أساطين المسجد النبوي

معرض الصور

الهوامش

  1. حرمين شريفين، ص129.
  2. وفاء الوفاء، ج1، ص276؛ موسوعة مكة المكرمة، ج1، ص246.
  3. موسوعة مكة المكرمة، ج2، ص346
  4. عمارة وتوسعة المسجد النبوي، ص 54
  5. موسوعة مكة المكرمة، ج2، ص353.
  6. التعریف بتاریخ و معالم المسجد النبوی الشریف، ص 169؛ حرمین شریفین، ص۱۳۱.
  7. نک: وفاء الوفاء، ج۱، ص۲۶۸.
  8. عمارة و توسعه المسجد النبوی، ص 68
  9. وفاءالوفا، ج2، ص 185
  10. عمارة و توسعه المسجد النبوی، ص 72؛ التعریف بتاریخ و معالم المسجد النبوی الشریف، ص 182
  11. وفاءالوفا، ج2، ص 179
  12. عمارة و توسعه المسجد النبوی، ص 70
  13. وفاء الوفاء، ج2، ص180
  14. السرائر، ج1، ص652.
  15. المزار، ص65.
  16. من لا يحضره الفقيه، ج2، ص572.
  17. الغدير، ج5، ص124.
  18. عمارة و توسعه المسجد النبوی، ص 72
  19. وفاءالوفا، ج2، ص 185
  20. وفاءالوفا، ج2، ص 185
  21. عمارة و توسعه المسجد النبوی، ص 71
  22. وفاءالوفا، ج2، ص 184
  23. وفاءالوفا، ج2، ص 184
  24. عمارة و توسعه المسجد النبوی، ص 71
  25. الغدير، ج۵، ص۱۲۴.
  26. وفاءالوفا، ج2، ص 176
  27. عمارة و توسعه المسجد النبوی، ص 69
  28. التعریف بتاریخ و معالم المسجد النبوی الشریف، ص 173
  29. وفاءالوفا، ج2، ص 176
  30. عمارة و توسعه المسجد النبوی، ص 70
  31. وفاءالوفا، ج2، ص 176
  32. عمارة و توسعه المسجد النبوی، ص 70
  33. الدره الثمينه، ص۲۹؛ التعريف بما آنست الهجره، ص۹۱.
  34. الغدير، ج۵، ص۱۲۴.
  35. اخبار المدينه، ص۱۰۱.
  36. وفاءالوفا، ج2، ص 176
  37. عمارة و توسعه المسجد النبوی، ص 72
  38. وفاءالوفا، ج2، ص186
  39. عمارة و توسعه المسجد النبوی، ص 72
  40. وفاءالوفا، ج2، ص 186
  41. . وفاء الوفاء، ج2، ص187.
  42. . الغدير، ج5، ص124.
  43. التعریف بتاریخ و معالم المسجد النبوی الشریف، ص 198
  44. وفاءالوفا، ج2، ص 188
  45. الدره الثمینه، ص۲۵۷
  46. عمارة و توسعه المسجد النبوی، ص 73
  47. دلائل النبوه، ج2، ص563-564؛ عيون الاثر، ج1، ص278؛ السيرة الحلبيه، ج2، ص366.
  48. المعالم الاثيره، ص44.
  49. مستدرک الوسائل، ج3، ص426؛ جامع احاديث الشيعه، ج4، ص515.
  50. الغدير، ج5، ص124.
  51. آثار اسلامی مکه و مدینه، ص 229
  52. وفاءالوفا، ج2، ص 174
  53. سبل الهدی، ج۳، ص۳۲۲.
  54. وفاءالوفا، ج2، ص 174
  55. وسائل الشیعه، ج۵، ص۱۶۱؛ ج۱۴، ص۳۵۹.
  56. الغدیر، ج۵، ص۱۲۴.

المصادر

  • آثار إسلامي مكة ومدينة، رسول جعفريان، طهران، مشعر، 1381.
  • أخبار المدينة، ابن زبالة (وفاة 199هـ)، بقلم صلاح عبد العزيز، مركز بحوث ودراسات المدينة، 1424هـ.
  • التعريف بتاريخ ومعالم المسجد النبوي الشريف، السيد ضياء بن محمد بن مقبول عطار، جدة، كنوز المعرفة، 2011م.
  • التعرييف بما آنست الهجرة من معالم دار الهجرة، محمد المطري (وفاة741هـ)، بقلم محمد عبد المحسن، المدينة، دار الهجرة، 1426هـ.
  • جامع أحاديث الشيعة، إسماعيل معزي ملايري، قم، المطبعة العلمية، 1399هـ.
  • حرمين شريفين، حسين قره‌ چانلو، طهران، أمير کبير، 1362ش؛
  • الدرة الثمينة في أخبار المدينة، محمد بن محمود النجار (وفاة 643هـ)، بقلم صلاح الدين، مركز بحوث ودراسات المدينة، 1427هـ.
  • دلائل النبوة، البيهقي (وفاة 458هـ)، بقلم عبد المعطي، بيروت، دار الكتب العلمية، 1405هـ.
  • السيرة الحلبية، الحلبي (وفاة 1044هـ)، بيروت، دار المعرفة، 1400هـ.
  • سبل الهدی و الرشاد، محمد بن يوسف الصالحي (وفاة 942هـ)، بقلم عادل أحمد وعلي محمد، بيروت، دار الكتب العلمية، 1414هـ.
  • عمارة وتوسعة المسجد النبوي الشريف عبر التاريخ، ناجي محمد حسن عبد القادر الأنصاري، نادي المدينة المنورة الأدبي، 1996م.
  • عمارة وتوسعة المسجد النبوي الشريف عبر التاريخ، محمد حسن نادي، المدينة المنورة، 1416هـ.
  • عيون الأثر، ابن سيد الناس (وفاة 734هـ)‏، بيروت، دار القلم‏، 1414هـ.
  • الغدير، الأميني (وفاة 1392هـ)، بيروت، دار الكتاب العربي، 1387هـ.
  • المعالم الأثيرة، محمد محمد حسن شراب، طهران، مشعر، 1383ش.
  • مستدرك الوسائل، النوري (وفاة 1320هـ)، بيروت، آل البيت:، 1408هـ.
  • موسوعة مكه المكرمة والمدينة المنورة، أحمد زكي يماني، مصر، مؤسسة الفرقان، 1428هـ.
  • وسائل الشيعة، الحر العاملي (وفاة 1104هـ)، قم، آل البيت:، 1414هـ.
  • وفاء الوفاء، السمهودي (وفاة 911هـ)‏، بيروت، دار الكتب العلمية، 2006م.