بدايات الغزوة

یمکن أن ندرس حول بدايات غزوة بدر بالشکل النظري فیظهر أنّ مستویاتها الرئيسية هو استيعاب الدروس والعبر والقوانين المرتبطة بالحرب ونيل النصر التي عمل به المسلمون، مع إیمانهم بالنصر والوعد الذي أتاهم من جانب الله بمثابة آيه من القرآن؛ ویمکن دراستها بالشکل العملي:

  1. بيعة العقبة الثانية:

عشية الغزوة

یقول اصحاب السیر بان النبی خرج في اربعة عشر وثلاثمئة رجل فیهم من المجاهرین والانصار وهی الغزوة الاولی التی یخرج فیها الانصار مع رسول الله اما الغاية من خروجه فکانت الاستیلاء علی قافله القریش آتیه من الشام بثیاده ابی سفیان بن حرب من الملاخظ ان النبی لم یبعث الانصار قط لاعتراض عیر قریش فلماذا اهذم معه في هذه المذه الهم. الن القافلة البی سفیان تمکنت من الافلات من علم النبي في هذه الاثناء ان قریشا جمعت وهی آتیه لقتاله.

جهاز المشرکین

بعد أن نجا اب سفیان من المسلمین و قدکان بعث الی قریش لنحدته تهیات قریش میعها لنجدته من دون استثناء علما ان هناک مصدرا یقول بان بنی عدی بن کعب لم یخرح منهم احد. و تحمع حمیع المصادر علی ان ابا لهب عم النبي لم یخرج وبعث مکانه. جاء في وسط النجوم تحهز الناس سراعا وقالوا: ایضن محمد و اصاحبه ان تکون کعیر بن الحضرمي>> کلا والله لیعلمن غیر ذلک. وکانوا یشیرون الی سرية عبد الله بن حجش رضی الله تعالی عنه.

نتائج المعرکة

ادا الترضنا ان الوضع هو کما عرضناه وطرحنا السوال: أي من الفریقین له الحظ الأفر في الانتصار. سیکون الجواب و من دون تردد ان الفوز سیکون من نصیب السلمین و فی هذا دلالة علی ان المسلمین بقیاده النبی قد اخذوا بالاسباب المادیه للنصر ولکن من وجهة نظرنا کمؤمنین الاخد بالاسباب لا یعنی حتمطة النصر ولکنه یعنی ان الحتمال النصر خو الإحتمال الأوفر. والأخذ بالاسباب یسمی العزم.

تحدید الاولویات في العمل

مع هذا رأینا ان رسول الله لم یقاتل الیهود في المدینه بل کتب عهدا معهم و لمی یثاتل بنی وائل و غیرهم مع انهم کانوا علی الشرک. بل آثرقتال قریش لان تحدید الولویات في العمل ضروري للانتصار.

الهوامش

المنابع