الفرق بين المراجعتين لصفحة: «شعب أبي طالب»
Hosainahmadi (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل |
Hosainahmadi (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل |
||
| سطر ٩: | سطر ٩: | ||
في جواد المسجد الحرام ثالثة شعارب متقاربه وهي شعب ابی طالب شعب نبي هاشم و شعب بنی عامر. و کان اجداد النبي وقومه قد سکنوا في هذه الشعاب. | في جواد المسجد الحرام ثالثة شعارب متقاربه وهي شعب ابی طالب شعب نبي هاشم و شعب بنی عامر. و کان اجداد النبي وقومه قد سکنوا في هذه الشعاب. | ||
مقطعة النبي والصاحبة في شعب ابی طالب | == مقطعة النبي والصاحبة في شعب ابی طالب == | ||
قلما رات قريش ان اضحاب رسول الله قد نزلوا بلدا اصابوا به امنا وقرار وان النجاشي قد منع من لجا الیه منهم ان عمر قد اسلم فکان هو و حمزة بن عبدالمطلب مع رسول اللهو حلع الاسلم یقشوا فط القبائل احتمعوا ادتمروا بینهم ان یکتبوا کتابا بتعاقدون فیه عیلی بنی هاشم علی ان ال ینکحوا الیهم و الیینکهوهم و الیبیهوا هم شیئا و الیبتاعوا منهم . | قلما رات قريش ان اضحاب رسول الله قد نزلوا بلدا اصابوا به امنا وقرار وان النجاشي قد منع من لجا الیه منهم ان عمر قد اسلم فکان هو و حمزة بن عبدالمطلب مع رسول اللهو حلع الاسلم یقشوا فط القبائل احتمعوا ادتمروا بینهم ان یکتبوا کتابا بتعاقدون فیه عیلی بنی هاشم علی ان ال ینکحوا الیهم و الیینکهوهم و الیبیهوا هم شیئا و الیبتاعوا منهم . | ||
== الهوامش == | == الهوامش == | ||
== المنابع == | == المنابع == | ||
مراجعة ١١:٢٢، ٥ ديسمبر ٢٠٢١
الشعب في اللغة
قال الجوهري في الصحاح والشعب بالکسر الطریق في الجبل والجمع الشعاب. قال ابن منظور في لسان العرب والشعب مانفرج بین جبلين والشعب مسیل الماء في بطن من الارض. وقال فخر الدین الطریحی في مجمع البرحرین الشعب بالکسر هوا الطریق في الحبل والجمع شعاب ککتاب.
مکان شعب أبي طالب
تقع مدينة مکة في أرض جبلية وبین شعاب کثيرة ولهد في في موقع منیع من مخاطر السیول و تدوا کانها تحتضن الدور التی فیها بما یشبه الحصن الطبیعی. في جواد المسجد الحرام ثالثة شعارب متقاربه وهي شعب ابی طالب شعب نبي هاشم و شعب بنی عامر. و کان اجداد النبي وقومه قد سکنوا في هذه الشعاب.
مقطعة النبي والصاحبة في شعب ابی طالب
قلما رات قريش ان اضحاب رسول الله قد نزلوا بلدا اصابوا به امنا وقرار وان النجاشي قد منع من لجا الیه منهم ان عمر قد اسلم فکان هو و حمزة بن عبدالمطلب مع رسول اللهو حلع الاسلم یقشوا فط القبائل احتمعوا ادتمروا بینهم ان یکتبوا کتابا بتعاقدون فیه عیلی بنی هاشم علی ان ال ینکحوا الیهم و الیینکهوهم و الیبیهوا هم شیئا و الیبتاعوا منهم .