الفرق بين المراجعتين لصفحة: «مستخدم:A.yasin/الملعب 4»

من ويكي‌حج
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
 
(٤٢ مراجعة متوسطة بواسطة مستخدمين اثنين آخرين غير معروضة)
سطر ١: سطر ١:
'''ركن الحجر الأسود''' هو الركن الجنوبي الشرقي [[الكعبة|للكعبة المشرفة]]. بناء الكعبة رباعي الزوايا وكل زاوية منه تسمى ركناً، ومجموع الزوايا الأربع تدعى [[أركان الكعبة]]. ويُعدّ ركن الحجر الأسود الذي يقع جنوب شرق الكعبة نقطة انطلاق [[الطواف]]، ويقع [[الحجر الأسود]] على ارتفاع متر ونصف منه، ومن هنا يُعرف باسم ''ركن الحجر الأسود'' أو ''الركن الأسود''.
== تعديل تجربة ==
هذاالتعديل تجربة....
== تجربة 1 ==
=== تجربة 2 ===


'''مزدلفة''' (بمعنى الاقتراب) اسم مكان قريب من مكة حيث يجب على الحجاج الوقوف فيه بعد إفاضتهم من عرفات ليلاً. وقيل أن سبب هذه التسمية هو أن الناس يدخلون هذه المنطقة في زلف من الليل. ومن أسماء هذا المكان الأخرى هو (الجمع)، لأن الحجاج يجتمعون فيه. وهذا المكان هو نفسه المشعر الحرام الذي ذُكر في القرآن الكريم.
هذا التعديل تجربة


وتقع مزدلفة بين منى وعرفات، وتبلغ مساحتها حوالي 9.63 كيلومتراً مربعاً، ويحدّها كل من وادي المأزمين وحياض. والوقوف بمزدلفة في الليلة العاشرة من شهر ذي الحجة من فرائض الحج.
== مزدلفة في اللغة ==
"مزدلفة" اسم فاعل من "ازدلاف" بمعنى اقتراب؛ "وازدلف القوم"؛ أي اقتربوا. كما ذكروا من معاني الازدلاف الاجتماع، لأن الناس يتجمعون هناك.
ومن الأسماء الأخرى لمزدلفة: جَمْع، وقُزَح، والمشعر الحرام. وقيل إنّ إطلاق اسم المشعر على مزدلفة هو من باب المجاز، فمزدلفة في الواقع جزء من أراضي المشعر، وتقع ضمن نطاقه، غير أنهم يطلقون تسمية المشعر عليها أيضاً.
== الموقع الجغرافي ==
== الموقع الجغرافي ==
تقع مزدلفة بين منى وعرفات، ويفصل بينها وبين منى وادي محسّر، وتبعد عن عرفات 6 كيلومترات، وعن جنوب شرق المسجد الحرام 8 كيلومترات، وتبلغ مساحة هذه المنطقة 9.63 كيلومتراً مربعاً.
يقع ركن الحجر الأسود في الجهة الجنوبية الشرقية [[الكعبة|للكعبة]]، وهو نقطة انطلاق [[الطواف]].<ref name=":0">[https://wikihaj.com/index.php?title=پرونده%3Aاخبار_مکه_ازرقی_رشدی_صالح_ج1.pdf&page=65 أخبار مكة، الأزرقي ج1، ص65]؛ [https://wikihaj.com/index.php?title=پرونده%3Aتاریخ_القویم_ج۳.pdf&page=236 التاريخ القويم، ج3، ص236؛] رحلة ابن جبير، ص 53.</ref>


ويحدّ هذه المنطقة من أحد جانبيها وادي أو هضبة المأزمين، ومن الجانب الآخر وادي محسر والحياض. وبعد أن يعبر الحاج وادي المأزمين فإنه يصل إلى مزدلفة أو أراضي المشعر الحرام.
ويقع [[الحجر الأسود]] على ارتفاع متر ونصف عند هذه الزاوية.<ref>[https://wikihaj.com/index.php?title=پرونده%3Aتاریخ_القویم_ج۳.pdf&page=236 التاریخ القویم، ج3، ص236]؛ [https://wikihaj.com/index.php?title=پرونده%3Aمرآة_الحرمین_ابراهیم_رفعت_پاشا_ج1.pdf&page=264 مرآة الحرمين، ج1، ص264]</ref> ويُعدّ ركن الحجر الأسود أكثر شهرة من بقية [[أركان الكعبة]]. وهو أقرب ركن إلى [[باب الكعبة|باب دخول الكعبة]]، ويقع مقابل [[بئر زمزم]]، كما يقع مقابل هذا الركن [[جبل أبي قبيس]] الشهير.<ref>أحسن التقاسيم، ص72.</ref>
== الأحكام ==
تتفق جميع المذاهب الإسلامية على وجوب الوقوف بمزدلفة في الليلة العاشرة من ذي الحجة وأن ذلك ركن من أركان الحج، غير أنهم اختلفوا في زمان ومقدار الوقوف:
=== رأي الشيعة ===
يرى معظم فقهاء الشيعة أنّ الحاج بمجرّد أن يصل إلى المشعر في أي ساعة من ساعات ليل العاشر من ذي الحجة فيجب عليه أن ينوي طاعة الله تعالى ويبيت هناك، وهناك ينوي الوقوف ما بين الطلوعين بنية خالصة من الرياء، ويستحب له أن يتحرك نحو منى قبل طلوع الشمس، ولكن شرط ألا يعبر من وادي محسّر قبل طلوعها.
=== راي أهل السنة ===
ذكر أبو حنيفة أنّ وقت الوقوف هناك هو ما بين طلوع الفجر وطلوع الشمس، بينما يرى مالك أنّ الوقوف في أي ساعة من ساعات ليلة عيد الأضحى قبل طلوع الفجر يكفي للحاج. وفي رأي الشافعي كفاية الوقوف في أي لحظة بعد منتصف ليلة العاشر هناك.
== حدود مزدلفة ==
طول مزدلفة من بداية المأزمين (المضيق بين مزدلفة وعرفة) وحتى بداية وادي محسّر3812 متراً، ومن جدار بني شيبة بجانب المسجد الحرام حتى حدود مزدلفة من جهة منى 20507 ذراعاً.


وتم تعيين حدود مزدلفة بلوحات كبيرة مكتوب عليها (بداية مزدلفة) و(نهاية مزدلفة) لتسهيل معرفتها.
المسافة بين ركن الحجر الأسود و<nowiki/>[[الركن العراقي]] 11.68 متراً، وما بينه وبين [[الركن اليماني]] أكثر من 10 أمتار.<ref>إثارة الترغيب، ج1، ص227؛ الأعلاق النفيسة، ص30</ref> ويقع هذا الركن في [[جهة القبلة]] لمناطق جنوب [[الحجاز]] ودول أستراليا والهند والصين التي تستقبل هذا العمود.<ref>[https://wikihaj.com/index.php?title=پرونده%3Aمرآة_الحرمین_ابراهیم_رفعت_پاشا_ج1.pdf&page=264 مرآة الحرمين، ج1، ص264]</ref>
== أسماؤه الأخرى ==
يطلق البعض على ركن الحجر الأسود اسم ''الركن الشرقي''.<ref>رحلة ابن جبير، ص53</ref> وفي بعض الأحيان يطلق على كل من ركن الحجر الأسود والركن اليماني اسم ''الركن اليماني'' بسبب موقعهما الكائن في جهة أهل [[اليمن]].<ref>صبح الأعشى، ج4، ص258</ref> وإذا ذُكرت كلمة "الركن" (وحدها) فغالباً ما تنصرف إلى ركن الحجر الأسود، وقد ورد استعمالها كثيراً في هذا المعنى.<ref>[https://wikihaj.com/index.php?title=پرونده%3Aاخبار_مکه_فاکهی_ج1.pdf&page=134 أخبار مكة، الفاكهي، ج1، ص134]؛ [https://wikihaj.com/index.php?title=پرونده%3Aتاریخ_القویم_ج۳.pdf&page=236 التاريخ القويم، ج3، ص236]؛ انظر: آثار البلاد وأخبار العباد، ص118</ref>
== الاستلام ==
هو لمس الشيء أو المسح عليه باليد، واستلام الحجر الأسود هو لمسه باليد أو تقبيله.<ref>[https://www.almaany.com/ar/dict/ar-ar/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%84%D8%A7%D9%85/ معنى استلام الحجر الأسود]، قاموس المعاني.</ref>
 
وقد أولى [[النبي محمد (ص)|النبي الأكرم]] (ص) عناية خاصة بركن الحجر الأسود والركن اليماني، وحثّ [[الصحابة|أصحابه]] على احترامه ورعاية آدابه وأعماله الخاصة، وكان يعدّ استلامه سبباً لمغفرة الذنوب.<ref>[https://wikihaj.com/index.php?title=پرونده%3Aاخبار_مکه_فاکهی_ج1.pdf&page=127 أخبار مكة، الفاكهي، ج1، ص127]؛ [https://wikihaj.com/index.php?title=پرونده%3Aاخبار_مکه_ازرقی_رشدی_صالح_ج1.pdf&page=331 أخبار مكة، الأزرقي، ج1، ص331]؛ إثارة الترغيب، ج1، ص258</ref>
 
وقد ورد في بعض مصادر [[أهل السنة]] استحباب [[استلام ركن الحجر الأسود]].<ref>[https://wikihaj.com/index.php?title=پرونده%3Aتاریخ_القویم_ج۳.pdf&page=255 التاریخ القویم، ج‏3، ص 255]</ref> كما اعتبر عدد من فقهاء [[الشيعة]] استلام الحجر الأسود والأركان الأخرى عملاً مستحبّاً استناداً إلى الأحاديث.<ref>الاستبصار، ج2، ص216؛ مصباح المتهجد، ص681؛ السرائر، ج1، ص572</ref>
== أدعية النبي (ص) ==
وورد في المصادر أنّ [[النبي محمد (ص)|النبي]] (ص) كان يدعو بين الركنين الأسود واليماني أو يوصي بذلك، ومن جملة هذه الأدعية: "الّلهم ربّنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار" أو "الّلهم إنّي أعوذ بك من الكفر والفقر".<ref>[https://wikihaj.com/index.php?title=پرونده%3Aاخبار_مکه_فاکهی_ج1.pdf&page=145 أخبار مكة، الفاكهي، ج1، ص145]</ref>
 
كما وردت العديد من الأدعية والأذكار عن النبي (ص) وأصحابه أثناء [[استلام الركن]]:
* بسم الله والله أكبر؛<ref name=":1" />
* بسم اللّه واللّه أكبر على ما هدانا اللّه، لا إله إلا اللّه وحده لا شريك له، آمنت بالله وكفرت بالطاغوت؛<ref name=":1" />
* بسم اللّه واللّه أكبر إيماناً باللّه وتصديقاً لإجابة محمد (ص).<ref>[https://wikihaj.com/index.php?title=پرونده%3Aتاریخ_القویم_ج۳.pdf&page=236 التاریخ القویم، ج3، ص257].</ref>
 
== معرض الصور ==
<gallery>
رکن حجرالاسود.jpeg|ركن الحجر الأسود
</gallery>
 
== الهوامش ==
{{الهوامش}}
<references />
{{پایان}}
 
== المنابع ==
{{الهوامش}}
* '''آثار البلاد وأخبار العباد'''، زكريا بن محمد القزويني، بیروت، دار صادر، 1998م.
 
* '''إثارة الترغيب والتشويق إلى المساجد الثلاثة والبيت العتيق'''، محمد بن إسحاق الخوارزمي، تحقیق محمد حسین الذهبي، مكة المكرمة، مكتبة نزار مصطفی الباز، 1418هـ.
 
* '''أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم'''، محمد بن أحمد المقدسي البشاري، القاهرة، مكتبة مدبولي، 1411هـ.
 
* '''[https://wikihaj.com/index.php?title=پرونده%3Aاخبار_مکه_فاکهی_ج1.pdf&page=1 أخبار مكة في قديم الدهر وحديثه''']، محمد بن إسحاق الفاكهي، تحقيق عبد الملك بن عبد الله بن دهيش، مكة، مكتبة الأسدي، 1424هـ.
 
* '''[https://wikihaj.com/index.php?title=پرونده%3Aاخبار_مکه_ازرقی_رشدی_صالح_ج1.pdf&page=1 أخبار مكة وما جاء فيها من الآثار''']، محمد بن عبد الله الأزرقي، تحقيق رشدي الصالح ملحس، بیروت، دار الأندلس، 1416هـ.
 
* '''الاستبصار فيما اختلف من الأخبار'''، محمد بن الحسن الطوسي (الشيخ الطوسي)، تحقيق السيد حسن الموسوي الخرسان، طهران، دار الكتب الإسلامية، 1363ش.
 
* '''الأعلاق النفيسة'''، أحمد بن عمر بن رسته، بيروت، دار صادر، 1892م.
 
* '''[https://wikihaj.com/index.php?title=پرونده%3Aتاریخ_القویم_ج3.pdf&page=1 التاريخ القويم لمكة وبيت الله الكريم'''،] محمد طاهر الكردي المكي، تحقيق عبد الملك بن دهيش، بیروت، دار الخضر، 1420هـ.
 
* '''تاریخ مكة'''، أحمد السباعي، مكة المكرمة، مكتبة إحياء التراث، 1420هـ.
 
* '''رحلة ابن جبير'''، محمد بن أحمد ابن جبير، بیروت، دار مكتبة الهلال، 1986م.
 
* '''السرائر الحاوي لتحرير الفتاوي'''، محمد بن أحمد بن إدريس، قم، الإسلامي للنشر، 1410هـ.
 
* '''صبح الأعشى في صناعة الإنشاء'''، أحمد بن علي القلقشندي، تحقيق یوسف علي الطويل، دمشق، دار الفكر، 1987م.
 
* '''الكافي'''، محمد بن یعقوب الكليني، تحقیق علي أكبر غفاري، طهران، دار الكتب الإسلامية، 1363ش.
 
* '''مرآة الحرمين'''، إبراهيم رفعت باشا، القاهرة، مكتبة الثقافة الدينية، (د.ت).
 
* '''مصباح المتهجد وسلاح المتعبد'''، محمد بن الحسن الطوسي (الشيخ الطوسي)، تصحیح إسماعيل أنصاري الزنجاني، إعداد علي أصغر مرواريد، بیروت، فقه الشيعة، 1411هـ.

المراجعة الحالية بتاريخ ١٧:٣٩، ٢٧ يوليو ٢٠٢٤

ركن الحجر الأسود هو الركن الجنوبي الشرقي للكعبة المشرفة. بناء الكعبة رباعي الزوايا وكل زاوية منه تسمى ركناً، ومجموع الزوايا الأربع تدعى أركان الكعبة. ويُعدّ ركن الحجر الأسود الذي يقع جنوب شرق الكعبة نقطة انطلاق الطواف، ويقع الحجر الأسود على ارتفاع متر ونصف منه، ومن هنا يُعرف باسم ركن الحجر الأسود أو الركن الأسود.

تعديل تجربة

هذاالتعديل تجربة....

تجربة 1

تجربة 2

هذا التعديل تجربة

الموقع الجغرافي

يقع ركن الحجر الأسود في الجهة الجنوبية الشرقية للكعبة، وهو نقطة انطلاق الطواف.[١]

ويقع الحجر الأسود على ارتفاع متر ونصف عند هذه الزاوية.[٢] ويُعدّ ركن الحجر الأسود أكثر شهرة من بقية أركان الكعبة. وهو أقرب ركن إلى باب دخول الكعبة، ويقع مقابل بئر زمزم، كما يقع مقابل هذا الركن جبل أبي قبيس الشهير.[٣]

المسافة بين ركن الحجر الأسود والركن العراقي 11.68 متراً، وما بينه وبين الركن اليماني أكثر من 10 أمتار.[٤] ويقع هذا الركن في جهة القبلة لمناطق جنوب الحجاز ودول أستراليا والهند والصين التي تستقبل هذا العمود.[٥]

أسماؤه الأخرى

يطلق البعض على ركن الحجر الأسود اسم الركن الشرقي.[٦] وفي بعض الأحيان يطلق على كل من ركن الحجر الأسود والركن اليماني اسم الركن اليماني بسبب موقعهما الكائن في جهة أهل اليمن.[٧] وإذا ذُكرت كلمة "الركن" (وحدها) فغالباً ما تنصرف إلى ركن الحجر الأسود، وقد ورد استعمالها كثيراً في هذا المعنى.[٨]

الاستلام

هو لمس الشيء أو المسح عليه باليد، واستلام الحجر الأسود هو لمسه باليد أو تقبيله.[٩]

وقد أولى النبي الأكرم (ص) عناية خاصة بركن الحجر الأسود والركن اليماني، وحثّ أصحابه على احترامه ورعاية آدابه وأعماله الخاصة، وكان يعدّ استلامه سبباً لمغفرة الذنوب.[١٠]

وقد ورد في بعض مصادر أهل السنة استحباب استلام ركن الحجر الأسود.[١١] كما اعتبر عدد من فقهاء الشيعة استلام الحجر الأسود والأركان الأخرى عملاً مستحبّاً استناداً إلى الأحاديث.[١٢]

أدعية النبي (ص)

وورد في المصادر أنّ النبي (ص) كان يدعو بين الركنين الأسود واليماني أو يوصي بذلك، ومن جملة هذه الأدعية: "الّلهم ربّنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار" أو "الّلهم إنّي أعوذ بك من الكفر والفقر".[١٣]

كما وردت العديد من الأدعية والأذكار عن النبي (ص) وأصحابه أثناء استلام الركن:

  • بسم الله والله أكبر؛[١٤]
  • بسم اللّه واللّه أكبر على ما هدانا اللّه، لا إله إلا اللّه وحده لا شريك له، آمنت بالله وكفرت بالطاغوت؛[١٤]
  • بسم اللّه واللّه أكبر إيماناً باللّه وتصديقاً لإجابة محمد (ص).[١٥]

معرض الصور

الهوامش

  1. أخبار مكة، الأزرقي ج1، ص65؛ التاريخ القويم، ج3، ص236؛ رحلة ابن جبير، ص 53.
  2. التاریخ القویم، ج3، ص236؛ مرآة الحرمين، ج1، ص264
  3. أحسن التقاسيم، ص72.
  4. إثارة الترغيب، ج1، ص227؛ الأعلاق النفيسة، ص30
  5. مرآة الحرمين، ج1، ص264
  6. رحلة ابن جبير، ص53
  7. صبح الأعشى، ج4، ص258
  8. أخبار مكة، الفاكهي، ج1، ص134؛ التاريخ القويم، ج3، ص236؛ انظر: آثار البلاد وأخبار العباد، ص118
  9. معنى استلام الحجر الأسود، قاموس المعاني.
  10. أخبار مكة، الفاكهي، ج1، ص127؛ أخبار مكة، الأزرقي، ج1، ص331؛ إثارة الترغيب، ج1، ص258
  11. التاریخ القویم، ج‏3، ص 255
  12. الاستبصار، ج2، ص216؛ مصباح المتهجد، ص681؛ السرائر، ج1، ص572
  13. أخبار مكة، الفاكهي، ج1، ص145
  14. ١٤٫٠ ١٤٫١ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة :1
  15. التاریخ القویم، ج3، ص257.

المنابع

  • آثار البلاد وأخبار العباد، زكريا بن محمد القزويني، بیروت، دار صادر، 1998م.
  • إثارة الترغيب والتشويق إلى المساجد الثلاثة والبيت العتيق، محمد بن إسحاق الخوارزمي، تحقیق محمد حسین الذهبي، مكة المكرمة، مكتبة نزار مصطفی الباز، 1418هـ.
  • أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم، محمد بن أحمد المقدسي البشاري، القاهرة، مكتبة مدبولي، 1411هـ.
  • الاستبصار فيما اختلف من الأخبار، محمد بن الحسن الطوسي (الشيخ الطوسي)، تحقيق السيد حسن الموسوي الخرسان، طهران، دار الكتب الإسلامية، 1363ش.
  • الأعلاق النفيسة، أحمد بن عمر بن رسته، بيروت، دار صادر، 1892م.
  • تاریخ مكة، أحمد السباعي، مكة المكرمة، مكتبة إحياء التراث، 1420هـ.
  • رحلة ابن جبير، محمد بن أحمد ابن جبير، بیروت، دار مكتبة الهلال، 1986م.
  • السرائر الحاوي لتحرير الفتاوي، محمد بن أحمد بن إدريس، قم، الإسلامي للنشر، 1410هـ.
  • صبح الأعشى في صناعة الإنشاء، أحمد بن علي القلقشندي، تحقيق یوسف علي الطويل، دمشق، دار الفكر، 1987م.
  • الكافي، محمد بن یعقوب الكليني، تحقیق علي أكبر غفاري، طهران، دار الكتب الإسلامية، 1363ش.
  • مرآة الحرمين، إبراهيم رفعت باشا، القاهرة، مكتبة الثقافة الدينية، (د.ت).
  • مصباح المتهجد وسلاح المتعبد، محمد بن الحسن الطوسي (الشيخ الطوسي)، تصحیح إسماعيل أنصاري الزنجاني، إعداد علي أصغر مرواريد، بیروت، فقه الشيعة، 1411هـ.